مزون الطيب
15-02-2012, 09:46 PM
قريباً .. مكة المكرمة عاصمة الصرافة الإسلامية
الاربعاء 15 فبراير 2012
مفكرة الاسلام: أعلن أمين مكة المكرمة الدكتور أسامة البار أن مكة ستصبح قريبا عاصمة للصرافة الإسلامية للعالم الإسلامي كله، وذلك بعد إنشاء المنطقة الاقتصادية داخل مشروع بوابة مكة التطويري.
وقال البار إن "الحي سيكون مركزاً لأكبر تجمع للبنوك والمصارف الإسلامية، وما يرتبط بها مما يتيح لأم القرى تقلد لقب عاصمة الصيرفة للعالم الإسلامي، ويضمن لها التفوق على تجربة كوالالمبور فى احتضان المصارف الإسلامية على الرغم من أنها تجربة حديثة النشأة".
وأشار البار أن مشروع بوابة مكة يتضمن إنشاء جامعة جديدة لأبناء المدينة، وكذلك إنشاء مدينة طبية جديدة تزيد مساحتها الإجمالية على أربعة ملايين متر مربع، بالإضافة إلى مركز للمعارض الإسلامية وغير ذلك من الاستخدامات المختلفة، كما سيشمل مناطق سكنية بجميع خدماتها ومتنزه ترفيهى وثقافى، ومجمع للإدارات الحكومية التى تخدم منطقة مكة المكرمة بجانب حى اقتصادى وآخر تجارى ومركز لرجال الأعمال، وفقا لــ"أربيان بيزنس".
يذكر أن الكثير من دول العالم لجأت مؤخرا إلى نظام الصيرفة الإسلامية بعد الأزمة الاقتصادية العالمية التي تعتبر البنوك الربوية أحد أهم أسبابها، وافتتحت بنوك كبرى في أوروبا والولايات المتحدة أفرعا لها تتعامل بنظام الصيرفة الإسلامية بعيدا عن الربا.
الاربعاء 15 فبراير 2012
مفكرة الاسلام: أعلن أمين مكة المكرمة الدكتور أسامة البار أن مكة ستصبح قريبا عاصمة للصرافة الإسلامية للعالم الإسلامي كله، وذلك بعد إنشاء المنطقة الاقتصادية داخل مشروع بوابة مكة التطويري.
وقال البار إن "الحي سيكون مركزاً لأكبر تجمع للبنوك والمصارف الإسلامية، وما يرتبط بها مما يتيح لأم القرى تقلد لقب عاصمة الصيرفة للعالم الإسلامي، ويضمن لها التفوق على تجربة كوالالمبور فى احتضان المصارف الإسلامية على الرغم من أنها تجربة حديثة النشأة".
وأشار البار أن مشروع بوابة مكة يتضمن إنشاء جامعة جديدة لأبناء المدينة، وكذلك إنشاء مدينة طبية جديدة تزيد مساحتها الإجمالية على أربعة ملايين متر مربع، بالإضافة إلى مركز للمعارض الإسلامية وغير ذلك من الاستخدامات المختلفة، كما سيشمل مناطق سكنية بجميع خدماتها ومتنزه ترفيهى وثقافى، ومجمع للإدارات الحكومية التى تخدم منطقة مكة المكرمة بجانب حى اقتصادى وآخر تجارى ومركز لرجال الأعمال، وفقا لــ"أربيان بيزنس".
يذكر أن الكثير من دول العالم لجأت مؤخرا إلى نظام الصيرفة الإسلامية بعد الأزمة الاقتصادية العالمية التي تعتبر البنوك الربوية أحد أهم أسبابها، وافتتحت بنوك كبرى في أوروبا والولايات المتحدة أفرعا لها تتعامل بنظام الصيرفة الإسلامية بعيدا عن الربا.