مزون الطيب
21-02-2012, 09:46 PM
كنيسة أمريكية تتحول لبيت دعارة!!
الثلاثاء 13 سبتمبر 2011
مفكرة الاسلام: ألقت الشرطة الأمريكية القبض على 30 شخصًا بتهمة ممارسة الدعارة والقوادة في إحدى الكنائس، في الوقت الذي نفى فيه كل المتهمين ممارسة الجنس داخل الكنيسة.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن شرطة ولاية أريزونا الأمريكية اتهمت أعضاء الكنيسة بممارسة أعمال دينية مقابل تلقي أموال منذ تأسيس الكنيسة في 2009.
ونقلت عن المتحدث باسم الشرطة أن "المتهمين استغلوا الحرية الدينية للقيام بأعمال غير مشروعة، لقد أصدرنا قرار التوقيف بعد أن تأكدنا أن المتهمين يستخدمون ألفاظًا مراوغة". وأضاف: "لقد كانوا يسمون المعاشرة الجنسية "الاتحاد المقدس".
وأضاف أن التهم الموجهة لأعضاء إدارة الكنيسة تتنوع بين العمل في بيت دعارة وممارسة التدليك من دون ترخيص والتآمر.
وكانت السلطات المحلية تلقت شكاوى من السكان المحيطين بالكنيسة بأنها تدار كناد سري لممارسة الجنس. وجاء في بيان على موقع الكنيسة قبل إغلاقه، أن ممارستها تتمحور حول الجسد. وقد اتهمت مؤسسة الكنيسة إليز تريسي من قبل بالدعارة في سياتل وواشنطن.
وكنيسة "معبد الإلهة" تدعي أنها تخدم المجتمع عن طريق ترسيم أخوية من النساء اللاتي "يقمن بعمل مقدس عن طريق الحب"، وبحسب موقع الكنيسة فإن الأخوات المقدسات يقدمن خدمات لزوارها مقابل التبرع بمبالغ مالية.
في المقابل، اعتبر بعض أعضاء الكنسية أنفسهم معالجين روحانيين، وقالت أماندا تويتي: إنها لم تمارس الجنس أبدًا داخل الكنيسة، لكنها رفضت الدخول في تفاصيل كيفية تقديم العلاج الروحاني.
وأضاف جيمي بيكر وهو أحد الموقوفين: "الكنيسة لم تكن ماخورًا"، وقال أليكس أفريل (23 عامًا): "لقد كنت محاربًا روحانيًّا". وتتعدد الخدمات مثل "شفاء الجسم كله"، "عبادة الآلهة"، و"اللعب عن طريق الخيال" وهي أسماء مشفرة للممارسات الجنسية، بحسب الصحيفة البريطانية.
الثلاثاء 13 سبتمبر 2011
مفكرة الاسلام: ألقت الشرطة الأمريكية القبض على 30 شخصًا بتهمة ممارسة الدعارة والقوادة في إحدى الكنائس، في الوقت الذي نفى فيه كل المتهمين ممارسة الجنس داخل الكنيسة.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن شرطة ولاية أريزونا الأمريكية اتهمت أعضاء الكنيسة بممارسة أعمال دينية مقابل تلقي أموال منذ تأسيس الكنيسة في 2009.
ونقلت عن المتحدث باسم الشرطة أن "المتهمين استغلوا الحرية الدينية للقيام بأعمال غير مشروعة، لقد أصدرنا قرار التوقيف بعد أن تأكدنا أن المتهمين يستخدمون ألفاظًا مراوغة". وأضاف: "لقد كانوا يسمون المعاشرة الجنسية "الاتحاد المقدس".
وأضاف أن التهم الموجهة لأعضاء إدارة الكنيسة تتنوع بين العمل في بيت دعارة وممارسة التدليك من دون ترخيص والتآمر.
وكانت السلطات المحلية تلقت شكاوى من السكان المحيطين بالكنيسة بأنها تدار كناد سري لممارسة الجنس. وجاء في بيان على موقع الكنيسة قبل إغلاقه، أن ممارستها تتمحور حول الجسد. وقد اتهمت مؤسسة الكنيسة إليز تريسي من قبل بالدعارة في سياتل وواشنطن.
وكنيسة "معبد الإلهة" تدعي أنها تخدم المجتمع عن طريق ترسيم أخوية من النساء اللاتي "يقمن بعمل مقدس عن طريق الحب"، وبحسب موقع الكنيسة فإن الأخوات المقدسات يقدمن خدمات لزوارها مقابل التبرع بمبالغ مالية.
في المقابل، اعتبر بعض أعضاء الكنسية أنفسهم معالجين روحانيين، وقالت أماندا تويتي: إنها لم تمارس الجنس أبدًا داخل الكنيسة، لكنها رفضت الدخول في تفاصيل كيفية تقديم العلاج الروحاني.
وأضاف جيمي بيكر وهو أحد الموقوفين: "الكنيسة لم تكن ماخورًا"، وقال أليكس أفريل (23 عامًا): "لقد كنت محاربًا روحانيًّا". وتتعدد الخدمات مثل "شفاء الجسم كله"، "عبادة الآلهة"، و"اللعب عن طريق الخيال" وهي أسماء مشفرة للممارسات الجنسية، بحسب الصحيفة البريطانية.