مزون الطيب
05-03-2012, 01:23 PM
الجيش الحر يقصف مقر المخابرات السورية بدمشق
الاثنين 05 مارس 2012
مفكرة الاسلام: أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مقرًّا للمخابرات الجوية السورية في حرستا في ريف دمشق استهدف مساء الأحد بقذائف آر بي جي.
وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس: إن "مبنى المخابرات الجوية في حرستا استهدف بثلاث قذائف آر بي جي تبعها إطلاق رصاص كثيف"، من دون أن يتمكن من تحديد مصدر النيران.
وسبق أن تعرضت مقار المخابرات السورية لهجمات متكررة شنها جنود منشقون ينتمون إلى الجيش السوري الحر، وفق ناشطين حقوقيين.
وفي أحدث التطورات، قال ناشطون سوريون: إن قتالاً عنيفًا اندلع خلال الليل بين قوات الأسد والجيش السوري الحر، وقد شنَّ الجيش الحر هجمات منسقة على حواجز للجيش في مدينة درعا جنوب سوريا على الحدود مع الأردن.
وقالت الهيئة العامة للثورة السورية: إن 60 شخصًا قُتلوا أمس الأحد برصاص الأمن السوري، معظمهم في حمص وحماة و ريف دمشق.
وأكد ناشطون تعرض مناطق عدة في إدلب ودرعا وريف دمشق لحملات دهم واعتقال.
كما تحدث ناشطون عن وقوع اشتباكات بين الجيش النظامي والجيش الحر في محيط جوبر بدمشق وحي الجورة في دير الزور.
يأتي ذلك فيما لا تزال السلطات تمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى حي بابا عمرو في حمص.
الاثنين 05 مارس 2012
مفكرة الاسلام: أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مقرًّا للمخابرات الجوية السورية في حرستا في ريف دمشق استهدف مساء الأحد بقذائف آر بي جي.
وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس: إن "مبنى المخابرات الجوية في حرستا استهدف بثلاث قذائف آر بي جي تبعها إطلاق رصاص كثيف"، من دون أن يتمكن من تحديد مصدر النيران.
وسبق أن تعرضت مقار المخابرات السورية لهجمات متكررة شنها جنود منشقون ينتمون إلى الجيش السوري الحر، وفق ناشطين حقوقيين.
وفي أحدث التطورات، قال ناشطون سوريون: إن قتالاً عنيفًا اندلع خلال الليل بين قوات الأسد والجيش السوري الحر، وقد شنَّ الجيش الحر هجمات منسقة على حواجز للجيش في مدينة درعا جنوب سوريا على الحدود مع الأردن.
وقالت الهيئة العامة للثورة السورية: إن 60 شخصًا قُتلوا أمس الأحد برصاص الأمن السوري، معظمهم في حمص وحماة و ريف دمشق.
وأكد ناشطون تعرض مناطق عدة في إدلب ودرعا وريف دمشق لحملات دهم واعتقال.
كما تحدث ناشطون عن وقوع اشتباكات بين الجيش النظامي والجيش الحر في محيط جوبر بدمشق وحي الجورة في دير الزور.
يأتي ذلك فيما لا تزال السلطات تمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى حي بابا عمرو في حمص.