نور الإسلام
05-05-2013, 05:17 PM
وكالات
أظهر استطلاع للرأي بين عدد كبير من الدول الإسلامية، أن أغلبية كبيرة في العالم الإسلامي تريد تعاليم الشريعة الإسلامية قانونا رسميا في بلادهم، وأنهم مع تطبيق الشريعة الإسلامية بشكل كامل في حياتهم.
وقال منتدى (بيو) للدين والحياة العامة ومقره واشنطن، يوم أمس الثلاثاء: إن أكثر من ثلاثة أرباع المسلمين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا وجنوب شرق آسيا يريدون محاكم الشريعة للبت في قضايا قانون الأسرة مثل الطلاق ونزاعات الملكية.
ولا يقتصر الرأي على تطبيق الشريعة الإسلامية بشكل عام، بل يؤكد المسلمون أنهم مع تطبيق العقوبات، كقطع اليد، وقتل المرتدين، وغيرها.
وقالت أماني جمال أستاذة العلوم السياسية بجامعة برنستون وقد عملت مستشارة للمشروع: إن المسلمين يميلون إلى تعريف الشريعة بالقيم الإسلامية الأساسية مثل: المساواة والعدالة الاجتماعية.
وقالت للصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف "في تلك المجتمعات يميل الفرد إلى رؤية دعم كبير للشريعة".
وقال أكثر من أربعة أخماس 38 ألف مسلم جرت مقابلتهم في 39 دولة: إن غير المسلمين في بلادهم يمكنهم ممارسة شعائرهم الدينية بحرية وإن هذا جيد.
وكان هذا الرأي أقوى في جنوب آسيا إذ وافق على ذلك 97 بالمئة من الذين جرت مقابلتهم في بنجلادش و 96 بالمئة في باكستان، بينما كانت أقل نتيجة في الشرق الأوسط هي نسبة 77 بالمئة في مصر.
وحظي تأييد الديمقراطية بأغلبية طفيفة في دول الشرق الأوسط الكبرى كان أعلاها في العراق54 بالمئة، ثم مصر 55 بالمئة، وتراجعت إلى 29 بالمئة في باكستان.
ورفضت الأغلبية التفجيرات الفدائية على الرغم من أنها لاقت تأييدا بنسبة 40 بالمئة في الأراضي الفلسطينية و39 بالمئة في أفغانستان و29 بالمئة في مصر و 26 بالمئة في بنجلادش.
ويقول 75 بالمئة: إن الإجهاض خطأ، ورفضت غالبية شبه مطلقة المثلية الجنسية وممارسة الجنس خارج إطار الزواج.
أما حول مسألة أن المرأة يجب أن تقرر بنفسها ارتداء الحجاب، وافق 89 بالمئة على ذلك في تونس، و79 بالمئة في إندونيسيا، فيما يرى 45 بالمئة في العراق و30 بالمئة في أفغانستان أنه يجب فرضه على النساء.
وقالت أغلبية من 74 بالمئة في لبنان إلى 96 بالمئة في ماليزيا: إن الزوجات عليهن طاعة أزواجهن دائماً.
ورأت أقلية أن التوترات بين السنة والشيعة مشكلة كبيرة جدا، وقد بلغت النسبة 38 بالمئة في لبنان، و34 بالمئة في باكستان، و23 بالمئة في العراق، و 14 بالمئة في تركيا.
أظهر استطلاع للرأي بين عدد كبير من الدول الإسلامية، أن أغلبية كبيرة في العالم الإسلامي تريد تعاليم الشريعة الإسلامية قانونا رسميا في بلادهم، وأنهم مع تطبيق الشريعة الإسلامية بشكل كامل في حياتهم.
وقال منتدى (بيو) للدين والحياة العامة ومقره واشنطن، يوم أمس الثلاثاء: إن أكثر من ثلاثة أرباع المسلمين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا وجنوب شرق آسيا يريدون محاكم الشريعة للبت في قضايا قانون الأسرة مثل الطلاق ونزاعات الملكية.
ولا يقتصر الرأي على تطبيق الشريعة الإسلامية بشكل عام، بل يؤكد المسلمون أنهم مع تطبيق العقوبات، كقطع اليد، وقتل المرتدين، وغيرها.
وقالت أماني جمال أستاذة العلوم السياسية بجامعة برنستون وقد عملت مستشارة للمشروع: إن المسلمين يميلون إلى تعريف الشريعة بالقيم الإسلامية الأساسية مثل: المساواة والعدالة الاجتماعية.
وقالت للصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف "في تلك المجتمعات يميل الفرد إلى رؤية دعم كبير للشريعة".
وقال أكثر من أربعة أخماس 38 ألف مسلم جرت مقابلتهم في 39 دولة: إن غير المسلمين في بلادهم يمكنهم ممارسة شعائرهم الدينية بحرية وإن هذا جيد.
وكان هذا الرأي أقوى في جنوب آسيا إذ وافق على ذلك 97 بالمئة من الذين جرت مقابلتهم في بنجلادش و 96 بالمئة في باكستان، بينما كانت أقل نتيجة في الشرق الأوسط هي نسبة 77 بالمئة في مصر.
وحظي تأييد الديمقراطية بأغلبية طفيفة في دول الشرق الأوسط الكبرى كان أعلاها في العراق54 بالمئة، ثم مصر 55 بالمئة، وتراجعت إلى 29 بالمئة في باكستان.
ورفضت الأغلبية التفجيرات الفدائية على الرغم من أنها لاقت تأييدا بنسبة 40 بالمئة في الأراضي الفلسطينية و39 بالمئة في أفغانستان و29 بالمئة في مصر و 26 بالمئة في بنجلادش.
ويقول 75 بالمئة: إن الإجهاض خطأ، ورفضت غالبية شبه مطلقة المثلية الجنسية وممارسة الجنس خارج إطار الزواج.
أما حول مسألة أن المرأة يجب أن تقرر بنفسها ارتداء الحجاب، وافق 89 بالمئة على ذلك في تونس، و79 بالمئة في إندونيسيا، فيما يرى 45 بالمئة في العراق و30 بالمئة في أفغانستان أنه يجب فرضه على النساء.
وقالت أغلبية من 74 بالمئة في لبنان إلى 96 بالمئة في ماليزيا: إن الزوجات عليهن طاعة أزواجهن دائماً.
ورأت أقلية أن التوترات بين السنة والشيعة مشكلة كبيرة جدا، وقد بلغت النسبة 38 بالمئة في لبنان، و34 بالمئة في باكستان، و23 بالمئة في العراق، و 14 بالمئة في تركيا.