نور الإسلام
22-05-2013, 08:24 PM
خيرت فيلدرز
لقن المسلمون المقيمون في حي "شخيلدرزفايك" في مدينة لاهاي الهولندية، خيرت فيلدرز، زعيم حزب الحرية اليميني المتطرف، والمعادي للمسلمين والأجانب، درسًا في التسامح، حينما علقوا لافتات في شوارع الحي مكتوب فيها "نحن نحب خيرت"، أثناء زيارته للحي.
وشهد الحي الذي يمثل المسلمون غالبية ساكنيه، زيارة نائب رئيس وزراء البلاد في الأيام القليلة الماضية، بعد تلقيه أنباء بممارسة المسلمين لضغوط على السكان الهولنديين الأصليين في الحي، وها هو قد جاء فيلدرز هو الآخر لزيارة الحي ليتفقد الأوضاع فيه، وذلك وسط تدابير أمنية مشددة.
ففاجأ مسلمو الحي المستهدفون منذ سنوات من قبل قادة الأحزاب اليمينية الهولندية، فيلدرز، وعلقوا لافتات للتعبير عن حبهم له، بهدف توجيه رسالة في التسامح له، وليظهروا أنهم غير متحاملين على أحد.
وفي تصريحات أدلى بها فيلدرز عقب الزيارة القصيرة التي استغرقت 10 دقائق سيرًا على الأقدام، دون أن يتواصل فيها مع أحد، أكد أن الهدف من هذه الزيارة هو "اثبات أن ذلك الحي بقيمه وثوابته تابع لهولندا".
يذكر أن بعض وسائل الإعلام الهولندية تناولت في الآونة الأخيرة أنباء تقول إن جزء من الحي المذكور يخضع لحكم الشريعة الإسلامية، وسريعًا تلقف الإشارة السياسي المثير للجدل فيلدرز المعادي للإسلام والأجانب، وطالب البرلمان بنقاش عام للقضية كما وعد سكان الحي بزيارة دعم ومساندة.
وأضاف: "ما تحتاجه هولندا هو حظر دستوري للشريعة وسياسة فعالة ضد الأسلمة ووقف تام للهجرة من البلدان الإسلامية ووقف تام لبناء المساجد وطرد المجرمين".
لقن المسلمون المقيمون في حي "شخيلدرزفايك" في مدينة لاهاي الهولندية، خيرت فيلدرز، زعيم حزب الحرية اليميني المتطرف، والمعادي للمسلمين والأجانب، درسًا في التسامح، حينما علقوا لافتات في شوارع الحي مكتوب فيها "نحن نحب خيرت"، أثناء زيارته للحي.
وشهد الحي الذي يمثل المسلمون غالبية ساكنيه، زيارة نائب رئيس وزراء البلاد في الأيام القليلة الماضية، بعد تلقيه أنباء بممارسة المسلمين لضغوط على السكان الهولنديين الأصليين في الحي، وها هو قد جاء فيلدرز هو الآخر لزيارة الحي ليتفقد الأوضاع فيه، وذلك وسط تدابير أمنية مشددة.
ففاجأ مسلمو الحي المستهدفون منذ سنوات من قبل قادة الأحزاب اليمينية الهولندية، فيلدرز، وعلقوا لافتات للتعبير عن حبهم له، بهدف توجيه رسالة في التسامح له، وليظهروا أنهم غير متحاملين على أحد.
وفي تصريحات أدلى بها فيلدرز عقب الزيارة القصيرة التي استغرقت 10 دقائق سيرًا على الأقدام، دون أن يتواصل فيها مع أحد، أكد أن الهدف من هذه الزيارة هو "اثبات أن ذلك الحي بقيمه وثوابته تابع لهولندا".
يذكر أن بعض وسائل الإعلام الهولندية تناولت في الآونة الأخيرة أنباء تقول إن جزء من الحي المذكور يخضع لحكم الشريعة الإسلامية، وسريعًا تلقف الإشارة السياسي المثير للجدل فيلدرز المعادي للإسلام والأجانب، وطالب البرلمان بنقاش عام للقضية كما وعد سكان الحي بزيارة دعم ومساندة.
وأضاف: "ما تحتاجه هولندا هو حظر دستوري للشريعة وسياسة فعالة ضد الأسلمة ووقف تام للهجرة من البلدان الإسلامية ووقف تام لبناء المساجد وطرد المجرمين".