المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تويترات وفيسبوكات (10)


نور الإسلام
23-06-2013, 08:04 AM
تويترات وفيسبوكات.. د. زيد بن محمد الرماني

(المجموعة العاشرة)


• إنَّ التنمية الاقتصادية والاجتماعية أمر واجب وحيوي، لتحسين نوعية الحياة، ولتلبية الحاجات الأساسية للإنسان.

• وقاية البيئة من التلوث والتدهور، يُعدُّ أقل كلفة، وأيسر تنفيذاً، وأجدى نفعاً من إصلاحها فيما بعد.

• غير خاف ما تتعرض له البيئة اليوم من مزيد الإرهاق والاستنزاف مما أدى إلى ظهور مشكلات عديدة أخذت تهدد سلامة الحياة البشرية.

• إننا اليوم أمام خيارين، إما أن نتعايش مع البيئة ونحافظ عليها، وإما أن نفرط في استنزافها.

• إنَّ البيئة بقدر ما نعطيها نوعاً وكمّاً، ترده إلينا سلباً أو إيجاباً.

• إنَّ قضايا البيئة، أمر مصيري للكون، فهي في عمقها الفكري تفوق كثيراً موضوع التنمية.

• إنَّ هناك علاقة طردية بين صحة الإنسان وسلامته، وصحة البيئة وسلامتها.

• إنَّ مهمة المؤسسات الإعلامية والثقافية والتعليمية لابد وأن تشمل نشر الوعي والمعرفة حول عناصر البيئة.

• إنَّ التربية البيئية هي ارتقاء بالإنسان، لاكتساب الوعي، والاهتمام بالبيئة، وبالمشكلات المرتبطة بها، واكتساب المعرفة.

• الإنسان يحتاج إلى ظروف بيئية معينة، حتى يستطيع أن ينمي مواهبه على أحسن وجه وينعم بحياة جيدة، ونفسية سليمة.

• الاستدامة مبدأ يعني تحقيق مستوى معقول من الرخاء والأمن لجميع أفراد المجتمع بين الدول النامية.

• أصبحت مشكلة البيئة تفرض نفسها في مقدمة مشكلات العالم. فكلما زادت درجة التطور زاد الإنسان من إفساد البيئة.

• تقول آن تايلور في كتابها "كيف نختار مستقبلنا": "إننا نعيش في عالم منكمش أو متقلص بالنسبة لما كان عليه العالم قبل أن تطأ قدما رائد الفضاء الأمريكي"نيل آرمسترونج" سطح القمر.

• يقول أورويوردان في كتاب "مستقبل البيئة": "إن هنالك أربع ثورات بيئية هبت على العالم.

• إنَّ أحكام الشريعة الإسلامية وقواعدها غائية بالإجماع بمعنى: أنها شرعت وسائل تستهدف غايات معينة هي مصالح المكلفين.

• من المتفق عليه بين جمهور علماء المسلمين أنَّ الله سبحانه ما شرع حكماً إلا لمصلحة عباده.

• اتفق علماء الأصول على أنَّ تكاليف الشريعة ترجع إلي حفظ مقاصدها وهي خمس من حيث التقسيم.

• الشريعة الإسلامية ومن خلال القرآن الكريم والسنة النبوية وضعت تصوراً شاملاً للبيئة شمل الإنسان والحيوان والنبات والهواء والماء.

• لقد أرْسَتِ الشريعة الإسلامية مبدأ سَدِّ الذرائع إلي الفساد أيّاً كان نوعها، تقييداً للتعامل مع البيئة، بما يدرأ عنها المفسدة.

• أكدت الشريعة الإسلامية في حديثها عن البيئة حقيقة الترابط القوي والفعال بين مكوناتها.

• حماية البيئة في الشريعة الإسلامية أمانة ومسؤولية يتطلبها الإيمان وتقضيها عقيدة الاستخلاف في الأرض.

• إذا كان من ثمرات الإيمان الصادق وآثاره الإخبات لله تعالى وإخلاص العبادة له، فإنَّ من ثمراته أيضاً القيام بالتكاليف الشرعية.

• العالم ينفق في المتوسط 450 دولار من أجل تعليم طفل، بينما ينفق 5600 دولار من أجل تدريب جندي.

• يقول روجيه جارودي: يكفي أن نعرف أنّ هناك خمسين ملياراً من الدولارات تكرس سنوياً للبحوث العسكرية.

• في عام واحد أصبح على ظهر الكرة الأرضية 50.000 قنبلة نووية، و279 مفاعلاً ذريًّا، بمعنى أنَّ نصيب كل فرد على ظهر الأرض يصل إلى ما يوازي خمسة أطنان من المتفجرات.

• يقول إدغار بيزاني: يوجد خمس حالات للسيطرة على العالم، الأسلحة، التقنية، الطاقة، المواد المعدنية الأولية، المواد الغذائية.

• إنَّ إنفاق بليون دولار لإنتاج القذائف الموجهة يهيئ نحو 9000 وظيفة، وفي إنتاج الطائرات الحربية يوجد 14000 وظيفة.

• إنَّ الفرص الاقتصادية الضائعة التي ينطوي عليها الإنفاق العسكري يتردد صداها في اتجاهات الاستثمار والإنتاجية والتضخم.

• إنَّ تغيير الاقتصاد بدافع بيئي يقتضي الابتعاد عن الأنشطة التي تسهم بأكبر نصيب في الدفء، واستنزاف الأوزون.

• الاقتصاد القادر على مواصلة البقاء يعتمد بدرجة أعلى على الطاقة المتجددة والصون والكفاءة.

• لقد أدت الحروب والصراعات والمنازعات إلى وجود ملايين من المشردين واللاجئين.

• إنَّ التدهور البيئي يعرّض الجوانب الأساسية لأمن الدول للخطر.

• إنَّ الخطاب الدعوي ليس مجالاً للكاريكاتورية الصحفية بحال، بل هو خطاب ملتزم منضبط.

• لقد تأرجح الخطاب الإعلامي العربي وخاصة الصحفي بين المداهنة والمهاجمة مروراً بالمهادنة.

• الصحفي المسلم لا يروِّج كلامه المطبوع سلعة بالإثارة الكاذبة ولا يزيِّن باطلاً ولا يجرِّح عدلاً.

• الوسائل المطبوعة هي وسيلة الإعلام الوحيدة التي يستطيع القارئ أن يعرض نفسه عليها في الوقت الذي يناسبه ويتفق مع ظروفه.

• إنَّ الصحافة الاقتصادية الإسلامية قد نشأت منذ قرابة أربعين سنة فقط، وكانت البدايات خجولة جداً.

• وجود أقسام علمية أكاديمية تحمل لواء الاقتصاد الإسلامي أسهم في نهضة الصحافة الاقتصادية الإسلامية.

• اليوم نرى نهضة قوية، ونسمع صوتاً واضحاً، ونقرأ صحافة اقتصادية إسلامية ونشهد معالم هذه النهضة.

• حقيقة الأمر، فإنّ التكتل الاقتصادي للعالم الإسلامي مازال غائباً، على الرغم من بعض الإتفاقيات.

• إنَّ التكامل الاقتصادي للعالم الإسلامي يستمد مشروعيته من دعوة الإسلام للمسلمين للتعاون والوحدة والأخوة حتى في مجالات النشاط الاقتصادي، وجوانب الحياة الاقتصادية.

• إنَّ قيام السوق الإسلامية المشتركة أمل يراود كل مسلم، فضلاً عن رجال الأعمال المسلمين.

رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Social/0/54629/#ixzz2X1ZwaF00