نور الإسلام
27-06-2014, 09:58 PM
http://media.almasryalyoum.com/News/Large//2010/07/14/228/hzm_jwdh_4.jpg
يعدّ المسلمون في اليونان مقطع فيديو لشرح معاناتهم في ظل عدم وجود أي جامع أو مقبرة للمسلمين في العاصمة أثينا، ويوضح الفيديو الذي سيوزع على السكان طول أيام شهر رمضان المقبل، كيف أن الأطفال المسلمين محرومون من أداء واجباتهم الدينية.
وشرحت «آنّا ستامو»، عضوة مجلس الإدارة في جمعية مسلمي اليونان، عن المشاريع التي أعدوها قبل بدء شهر رمضان، مذكرة بأن «أثينا»، هي المدينة الوحيدة في أوروبا دون جامع يؤدون فيه شعائرهم.
ولفتت «ستامو» أنهم في الجمعية يهدفون إلى إقامة أنشطة ترمي إلى رفع مستوى الوعي لدى الشعب اليوناني، حول الإسلام، مضيفةً: «في البداية نسعى لإعداد مشاريع تُعنى بمستقبل أفضل لأطفال المسلمين القاطنين في أثينا».
وتابعت: «قررنا في إطار أنشطة رمضان إعداد فيديو تعريفي بالإسلام والمشاكل التي نعانيها كمسلمين هنا، نرغب من خلال الفيديو بأن يعرف الشعب اليوناني مدى أهمية الأمور، التي تنقص المسلمين هناك»، مبينةً أن «أطفال المسلمين متساوون مع غيرهم من أبناء المسيحيين، باستثناء موضوع العبادة، إذ يضطرون إلى أداء عباداتهم في الأقبية، بينما يذهب أطفال المسيحيين إلى الكنائس».
وأوضحت «ستامو» أن «الفيديو الذي يقومون بإعداده سيتضمن شرحاً باللغات التركية، والإنجليزية، والفرنسية، والعربية».
يعدّ المسلمون في اليونان مقطع فيديو لشرح معاناتهم في ظل عدم وجود أي جامع أو مقبرة للمسلمين في العاصمة أثينا، ويوضح الفيديو الذي سيوزع على السكان طول أيام شهر رمضان المقبل، كيف أن الأطفال المسلمين محرومون من أداء واجباتهم الدينية.
وشرحت «آنّا ستامو»، عضوة مجلس الإدارة في جمعية مسلمي اليونان، عن المشاريع التي أعدوها قبل بدء شهر رمضان، مذكرة بأن «أثينا»، هي المدينة الوحيدة في أوروبا دون جامع يؤدون فيه شعائرهم.
ولفتت «ستامو» أنهم في الجمعية يهدفون إلى إقامة أنشطة ترمي إلى رفع مستوى الوعي لدى الشعب اليوناني، حول الإسلام، مضيفةً: «في البداية نسعى لإعداد مشاريع تُعنى بمستقبل أفضل لأطفال المسلمين القاطنين في أثينا».
وتابعت: «قررنا في إطار أنشطة رمضان إعداد فيديو تعريفي بالإسلام والمشاكل التي نعانيها كمسلمين هنا، نرغب من خلال الفيديو بأن يعرف الشعب اليوناني مدى أهمية الأمور، التي تنقص المسلمين هناك»، مبينةً أن «أطفال المسلمين متساوون مع غيرهم من أبناء المسيحيين، باستثناء موضوع العبادة، إذ يضطرون إلى أداء عباداتهم في الأقبية، بينما يذهب أطفال المسيحيين إلى الكنائس».
وأوضحت «ستامو» أن «الفيديو الذي يقومون بإعداده سيتضمن شرحاً باللغات التركية، والإنجليزية، والفرنسية، والعربية».