في الإعادة إفادة ... للدكتور وديع أحمد
في الإعادة إفادة :
القساوسه هم المستفيدون من حرق الكنائس بعدة طرق : 1- إتهام المسلمين باضطهاد المسيحيين و تشويه الاسلام ,فيكره المسيحيون الإسلام و تقل حالات إسلام النصارى 2- تخويف المسيحيين من المسلمين , فيمتنع التعاون بينهم في الحياه , لكي لا يتعلموا شيئاً عن الإسلام لنفس الهدف السابق 3- جمع التبرعات من المسيحيين بحجة تعمير الكنائس , ويصب معظمها في جيب الكهنه 4 - دعايه في الدول المسيحيه لإرسال المزيد من الدعم للكنائس , ويصب معظمها في نفس الجيوب 5- تشويه صورة الإسلام و المسلمين في الخارج, فيتم إساءة معاملتهم , ويطردونهم , ويحل المسيحيون المصريون مكانهم في العمل في الخارج, ويكون هذا تضييق على المسلمين و الدول الإسلاميه , وتوسيع على المسيحيين , وللكنائس و الكهنه نسبه العُشر من أموالهم . 6 - محاولة تحفيز الدول و الحكومات المسيحيه على محاربة كل من يميل للاسلام من الحكام و الحكومات , و تشجيع الثورات ضدهم . 7 - دفع الحكومه المصريه لمحاربة الإسلام و منع الدعوة الإسلاميه , لكي يتوقف إسلام النصارى فلا يقل دخل الكهنه من عشورهم . 8 - دفع الحكومه المصريه إلى تعويض الكنيسه ببناء المزيد من الكنائس على نفقة الجيش و الحكومه , فتكون مصدر دخل للمزيد من الكهنه و رؤسائهم = فالكهنوت هو أسرع وسيله للثراء , لأن الكاهن و رؤساؤه يتقاضون الكثير من جيوب الشعب , طواعية , في دفع العشور و التبرعات و النذور و طلب الرضا , و مقابل إقامة شعائر أسرار الكنيسه , بدءاً من التعميد و انتهاءاً بصلاة الجنازه و قداس الموتى , و مروراً بمسحة المرضى و الزواج , وأنا خبير بتلك الأمور بصفتي شماس سابق و كان ينوبني من الحب جانب . |
الساعة الآن 09:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir