يأتي الدجال و هو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة
يأتي الدجال و هو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة فينزل بعض السباخ التي بالمدينة فيخرج إليه يومئذ رجل هو خير الناس أو من خير الناس فيقول له : أشهد أنك الدجال الذي حدثنا رسول الله صلى الله عليه و سلم حديثه فيقول الدجال : هل تشكون في الأمر ؟ فيقولون : لا فيقتله ثم يحييه فيقول حين يحييه : و الله ما كنت قط أشد بصيرة مني اليوم فيريد الدجال أن يقتله فلا يسلط عليه ( حم ق ) عن أبي سعيد . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 7992 في صحيح الجامع |
رد: يأتي الدجال و هو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة
يخرج الدجال فيتوجه قبله رجل من المؤمنين
فيلقاه المسالح مسالح الدجال فيقولون له : أين تعمد ؟ فيقول : أعمد إلى هذا الذي خرج فيقولون له : أو ما تؤمن بربنا ؟ فيقول : ما بربنا خفاء فيقولون : اقتلوه فيقول بعضهم لبعض : أليس قد نهاكم ربكم أن تقتلوا أحد دونه ؟ فينطلقون به إلى الدجال فإذا رآه المؤمن قال : يا أيها الناس هذا الدجال الذي ذكر رسول الله صلى الله عليه و سلم فيأمر الدجال به فيشبح فيقول : خذوه و شجوه فيوسع بطنه و ظهره ضربا فيقول : أما تؤمن بي ؟ فيقول : أنت المسيح الكذاب فيؤمر به فينشر بالمنشار من مفرقه حتى يفرق بين رجليه ثم يمشي الدجال بين القطعتين ثم يقول له : قم فيستوى قائما ثم يقول له : أتؤمن بي ؟ فيقول : ما ازددت فيك إلا بصيرة ثم يقول : يا أيها الناس إنه لا يفعل بعدي بأحد من الناس فيأخذه الدجال فيذبحه فيجعل ما بين رقبته إلى ترقوته نحاسا فلا يستطيع إليه سبيلا فيأخذ بيديه و رجليه فيقذف به فيحسب الناس أنما قذفه في النار و إنما ألقي في الجنة هذا أعظم الناس شهادة عند رب العالمين ( م ) عن أبي سعيد . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 8048 في صحيح الجامع |
رد: يأتي الدجال و هو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة
يخرج الدجال فيتوجه قبله رجل من المؤمنين
فيلقاه المسالح مسالح الدجال فيقولون له : أين تعمد ؟ فيقول : أعمد إلى هذا الذي خرج فيقولون له : أو ما تؤمن بربنا ؟ فيقول : ما بربنا خفاء فيقولون : اقتلوه فيقول بعضهم لبعض : أليس قد نهاكم ربكم أن تقتلوا أحد دونه ؟ فينطلقون به إلى الدجال فإذا رآه المؤمن قال : يا أيها الناس هذا الدجال الذي ذكر رسول الله صلى الله عليه و سلم فيأمر الدجال به فيشبح فيقول : خذوه و شجوه فيوسع بطنه و ظهره ضربا فيقول : أما تؤمن بي ؟ فيقول : أنت المسيح الكذاب فيؤمر به فينشر بالمنشار من مفرقه حتى يفرق بين رجليه ثم يمشي الدجال بين القطعتين ثم يقول له : قم فيستوى قائما ثم يقول له : أتؤمن بي ؟ فيقول : ما ازددت فيك إلا بصيرة ثم يقول : يا أيها الناس إنه لا يفعل بعدي بأحد من الناس فيأخذه الدجال فيذبحه فيجعل ما بين رقبته إلى ترقوته نحاسا فلا يستطيع إليه سبيلا فيأخذ بيديه و رجليه فيقذف به فيحسب الناس أنما قذفه في النار و إنما ألقي في الجنة هذا أعظم الناس شهادة عند رب العالمين ( م ) عن أبي سعيد . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 8048 في صحيح الجامع |
الساعة الآن 04:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir