عرض مشاركة واحدة
قديم 20-02-2013 ~ 08:20 AM
نور الإسلام غير متواجد حالياً
افتراضي
  مشاركة رقم 32
 
الصورة الرمزية نور الإسلام
 
مدير عام
تاريخ التسجيل : Jan 2012


بعد عرضنا لآراء علماء النصارى في اتهام اليهود لمريم وأمه
وهذا كله ما هو إلا تأكيد علي كلام اليهود سنعرض من بعض المواقع اليهودية والمسيحية بتأكيد التلمود علي أن مريم – والعياذ بالله – عاهرة أو زانية.

الشاهد السابع

Insults Against Blessed Mary
Sanhedrin 106a . Says Jesus' mother was a whore: "She who was the descendant of princes and governors played the harlot with carpenters." Also in footnote #2 to Shabbath 104b of the Soncino edition, it is stated that in the "uncensored" text of the Talmud it is written that Jesus mother, "Miriam the hairdresser," had sex with many men.
والترجمة:
(سنهدرين 106 . يقول ام يسوع كانت عاهرة . و كانت من سلالة الأمراء و الحكام لعبت كعاهرة مع النجارين. أيضا فى الحاشية.... جاء فيها انه / غير مراقب / نص من التلمود و فيه ان أم يسوع / مريم مارست الجنس مع عديد من الرجال )
الشاهد الثامن

Thus they call Him [Jesus] the child of a whore and His mother, Mary, a whore, whom she had in adultery
والترجمة:
(ولهذا يدعون يسوع ابن العاهرة وأمه مريم عاهرة حملت به فى زنا ) وصدق القرآن الكريم عندما قال {وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَاناً عَظِيماً }النساء156
هذا البحث البسيط أسأل الله أن يجعله خالصاً لله تعالي وهذا رد على من يحاول نفي اتهام اليهود لمريم بأنها زانية والعياذ بالله ونحن لا نتفق معهم ومن يتفق معهم في هذا البهتان فهو كافر لأن القرآن الكريم هو الكتاب الوحيد الذي برأ مريم الطاهرة البتول من تهمة اليهود لها..
ومازال البحث مستمر في الأمر وهذا البحث فقط أضعه بين أيديكم من المراجع المسيحية مصورة ولله الحمد للتسهيل لكل باحث عن الحق هذا الموقع آتي تقريباً بعدة مواضع من التلمود اليهودي والمليئة بالاتهامات للمسيح وأمه
لماذا هذا الموضوع ؟
سألني أخ ما فائدة هذا الموضوع وهو طعن في السيدة مريم أحب أن أوضح إننا لا نضع هذا الموضوع موافقة عليهم وإنما لإقرار الآتي:
1- إثبات ما قاله القرآن الكريم في موضوع اتهام اليهود لمريم بالزنا وقد قال الله تعالي
)وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَاناً عَظِيماً(النساء156
2- هناك البعض من المضللين يستغلون اتهام المنافقين للسيدة عائشة وهذا خطأ لأن الاتهام لا يثبت الإدانة ولذلك فلو قال النصارى إن السيدة عائشة قد اتهموها فنقول وأيضاً قد اتهموا السيدة مريم واتهموا الأنبياء فهذا لا يثبت إدانتهما رضي الله عنهما .
3- نفي ما يدعيه البعض من النصارى بأن مريم كانت متزوجة. فعندما تسأل النصراني لماذا لا يرجموا العذراء يقول لأنها كانت متزوجة فنرد عليهم بأنهم اتهموها بالزنا ولكن لم يرجموها لأن ابنها المسيح عليه السلام قد تكلم في المهد وبرأ أمه أمام الناس.
4- الرد على المضللين من القساوسة الذين يدعوا أنه ليس هناك من اتهم السيدة مريم بالزنا .
اليهود: يسوع إله النصارى ابن زنا وأبوه جندي روماني
تذكر الموسوعة اليهودية عن يسوع أنه كان يلقب بلقبي المجهول وابن الزنا (bastard):
The two expressions so often applied to Jesus in later literature “that anonymous one,” the name of Jesus being avoided and “bastard”.
وتنكر الموسوعة اليهودية أن يكون يسوع قد ولد من عذراء وتذكر أنه ولد ولادة عادية:
The Jews, who are represented as inimical to Jesus in the canonical Gospels also, took him to be legitimate and born in an entirely natural manner.
وتذكر أن أبوه جندي روماني يدعى بانديرا وأنه غرر بالسيدة العذراء مريم ـ حاشا لله:
The seducer was a soldier by the name of Panthera.
وتقول أنه كان معروف بين اليهود بإسم Ben-Pandera إبن بانديرا:
It is certain, in any case, that the rabbinical sources also regard Jesus as the “son of Pandera”.
والتلمود يصف السيدة مريم العذراء ـ حاشا لله ـ أنها عاهرة (harlot):
She who was the descendant of princes and governors, played the harlot with carpenters.
والتلمود يصف يسوع بابن الزنا الذي ولد نتيجة علاقة غير شرعية:
So-and-so is a bastard having been born from a forbidden union with a married woman.
ويطلق التلمود على يسوع إسم Ben Pandera أو Ben Padira وتعني أبن بانديرا نسبة إلي الجندي الروماني بانديرا الذي يوصف بأنه عشيق (paramour) السيدة مريم ـ حاشا لله:
Ben Stada was Ben Padira. R. Hisda said: ‘The husband was Stada, the paramour Pandira.”
ويذكر الفيلسوف اليوناني كلاسيوس أن أم يسوع إر تكبت الزنا مع بانديرا وأنجبت ابن الزنا يسوع وكانت تعيش في خزي وعار:
Jesus had come from a village in Judea, and was the son of a poor Jewess who gained her living by the work of her own hands. His mother had been turned out of doors by her husband, who was a carpenter by trade, on being convicted of adultery [with a soldier named Panthéra]. Being thus driven away by her husband, and wandering about in disgrace, she gave birth to Jesus, a bastard. Jesus, on account of his poverty, was hired out to go to Egypt. While there he acquired certain (magical) powers which Egyptians pride themselves on possessing. He returned home highly elated at possessing these powers, and on the strength of them gave himself out to be a god.
وتستمر هذه الاتهامات حتى يومنا هذا حيث تصف مواقعهم يسوع بابن الزنا الذي ولد نتيجة علاقة غير شرعية:
According to the Talmud, Yeshu was the son of a Jewish woman named Miriam who was betrothed to a carpenter. “Betrothed” means she was legally married to him, but she was not yet living with him or having sexual relations with him. The story says that Miriam was either raped by or voluntarily slept with Pandeira, a Greek or Roman soldier. Miriam than gave birth to Yeshu, who was considered a “mamzer” (bastard), a product of an adulterous relationship. The Talmud describes Yeshu as a heretic who dabbled in sorcery and lead the people astray. Later, the Sanhedrin (the Jewish “Supreme Court”) ordered Yeshu stoned to death and his dead body was hung from a tree until nightfall after his death, in accordance with the ancient Jewish punishment for heretics.
ما يدعيه اليهود ومثل هذا الكتاب من أن بانديرا كان أبيه سواء بعلاقة غير شرعية أو اغتصاب
يتضح أن مختلف الباحثين والمفسرين وجدوا بعض الألقاب التي ذكرنا سلفًا والمقصود بها «يسوع». وفيما يلي أربعة نماذج وهى قليل من كثير نبدأها بما ورد فى المشناه: "قال رابي شمعون بن عزاى: وجدت نسب فى أورشليم مكتوب فيها الشخص الفلاني ابن زنى من امرأة متزوجة" (يباموت 4: 13). إذن نحن هنا أمام حاخام من القرن الثاني يذكر «الشخص الفلاني» ويزعم أنه «ابن زنى» لأن أمه عاشرت رجلاً أجنبيًا. مع هذا يبدو أن الجزم بأن المقصود هو يسوع ليس له أساس.
فى عام ستين وسبعمائة وثلاثة آلاف للخلق (العام الأول الميلادي) فى أيام الملك هيرودس الثاني والملكة هيلانا وفى عصر طبريوس قيصر روما، ظهر رجل من نسل داود اسمه يوسف بنديرا وكانت له امرأة اسمها مريم وكان الرجل يخشى الرب. وكان تلميذًا فى «بيت هامدراش». كان جار يوسف المذكور رجلاً شريرًا اسمه يوحنا، وكان مجرمًا وزانيًا. وكانت مريم فتاة جميلة. رفع الوغد يوحنا عينيه إلى الفتاة وكان يتبعها كثيرًا دون أن تشعر هى بذلك، وظل يتربص بجوار بيتها حتى جاءت اللحظة المناسبة. وفى شهر نيسان، بعد انتهاء عيد الفصح فى مساء يوم السبت وفى منتصف الليل، بعد أن قام يوسف وذهب إلى بيت هامدراش، جاء بعده الوغد ووجد مريم وضاجعها. واعتقدت هى أنه إمرأة، وحملت منه. ذهب يوحنا إلى حال سبيله وعندما عاد زوجها يوسف من بيت هامدراش أخبرته مريم بالأمر وعلم أن ذلك من فعل يوحنا جاره. فقلق فى نفسه وفكر فى هجر مريم. وتشاور مع معلمه فى بيت هامدراش وأخبره بكل ما حدث. وتركها يوسف ورحل إلى بابل. وفى نهاية أيام الحمل ولدت مريم ولدًا أسمته يسوع على اسم إله وخُتِّن بعد ثمانية أيام. وانكشفت فعلة يوحنا وتحدث الشعب كله عنها. وعندما كبر الفتى دخل بيت هامدراش؛ وكان ذكيًا يدرس فى اليوم الواحد ما يدرسه فتى مثله فى أيام كثيرة. وقال الأحبار عنه إنه من "أذكياء أبناء الزنا".
القصة الأخرى
(...وعاشت فى أورشليم) فتاة عذراء غير متزوجة اسمها مريم. وكان للعذراء مريم أموال وثروة كبيرة. وكان جارها شابًا اسمه يوسف بندراى؛ وكان بيته أمام بيت مريم. كان ليوسف ثروة كبيرة وعمل كثير؛ وكان من عائلة وضيعة. يتعلق الفتى يوسف بمريم ويهيم بها حبًا. وكان يمر يوميًا ببيت العذراء ليشغل قلب الفتاة كي يتزوجها ولم تكن الفتاة تعيره انتباهًا لأن قلبها لم يكن مشغولاً به وكانت راغبة عن الزواج منه... وكان فى ذلك الوقت فى أورشليم فتى من أثرياء اليهود اسمه يوحنا... وكان من نسل بيت داود. فزوجت الملكة هيلانا قريبتها مريم من الفتى يوحنا. فخطب الفتى يوحنا العذراء مريم وتزوجها وفقًا لشريعة موسى وبنى إسرائيل. وعندما رأى يوسف الشرير أنه لم يتزوج مريم وأنها تزوجت من شخص آخر اشتعلت نار الشوق فى صدره ومَرِض من فرط حبه مريم العذراء. وترى أم يوسف المرض يشتد بابنها وأنه شارف على الموت. فتدعو أقرباءه ومحبيه لينصحوه وينقذوه من مُر هذا الموت. ويتشاورون جميعًا ويجمعون على أمر واحد: "سيعيش إبنك إن فعلتِ ما نشير به عليك. أقيمى حفلاً للشراب فى بيتك وادعِ كافة أفراد عائلتك إلى شراب تعدينه كما تدعين العذراء مريم ونقول أمام الحاضرين إنها جارتك. وبعد أن تأكل وتشرب يمسك بها ابنك ويفعل بها ما يشاء. أليس ذلك بالأمر الهين! وبه تحيا نفسه من جديد".
يستحسن يوسف وأمه الأمر ويفعلون ما أشير عليهم به... فينهضون للضحك والرقص مع مريم ويأتي إليها الشيطان يوسف ليرقص معها والناس كلهم وقوف رجالاً ونساءً، كبارًا وصغارًا، ويغادرون جميعًا البيت ولا يبق من أحدٍ سوى الشرير يوسف ومريم العذراء كي ينجسها. وتتلفت مريم حولها فلا تجد أحدًا ينقذها من بين يديه. فأمسكها من ثيابها وهم بأن يأخذها إلى الغرفة ليعتدي عليها ويشبع شهوته. فتصرخ وتترك ثيابها عنده وتلوذ بالفرار ... وعندما أدرك أن ما قام به وما فكر فيه محتقر فى إسرائيل مرض مرضًا شديدًا... وقالت له أمه: "لماذا شحب وجهك هكذا؟ والآن اصنع يا بنى وستشفى من مرارة الموت. خذ هذا المال فى يدك واذهب إلى يوحنا واجلس معه شهرًا أو بضعة أيام وادرس معه كل ما يدرس. عهدي بك أن قلبك كبير. ويتعلم يوحنا ويصادقك وتصادقه دون أن تلتفت يمينًا أو يسارًا. وفى كل شهر وفى كل سبت يزور يوحنا بيت خطيبته ليقبل يديها ويباركها بتحية السبت. اذهب معه إلى بيت مريم حتى تسنح لك الفرصة يوما فتشبع رغبتك منها، ويستحسن يوسف الشرير ذلك....
(بعد أيام طويلة) يأتي يوسف إلى بيت يوحنا ليدعوه إليه إلى داره لعشاء أعده لأصدقائه فى ذلك السبت. وذهب يوحنا مع صديقه يوسف للعشاء الذي أعده يوسف... فيأكلان ويشربان حتى منتصف الليل وأمامهم خمر كثير. ويشرب يوحنا كثيرًا من الخمر فيسكر وينام فى بيت يوسف ولا يدرى بنفسه. وكانت ليلة ممطرة وأخذت أصوات الرعد والريح تدوي فيها طوال الليل.
دخل يوسف من نافذة بيت مريم إلى الغرفة التي تنام فيها وحدها وتظاهر بأنه يوحنا خطيبها وطرق الباب قائلاً... "افتحي لي يا زوجتي؛ فقد ابتل رأسي بالمطر وأخشى أن أصاب بالرعد والبرق فأموت. أنا من بيت يوسف وكنت ذاهبًا إلى دارى فأعاقني المطر فأتيت إلى دارك لأستريح حتى يطلع الصبح. ربما توقف المطر فأعود إلى دارى". فنزلت مريم إليه وفتحت له نافذة الغرفة وقالت له: "فلتبت هنا الليلة". وبهذه الخدعة دخل يوسف إلى بيت مريم وهى لا تدرى بخديعته واعتقدت أنه يوحنا خطيبها. وفى ظلمة الليل يسرق يوسف قلب مريم دون أن يخبرها أنه يوسف ويقف فى زاوية الغرفة ووجهه إلى الحائط كما لو كان يصلى ولا يتوقف عن الكلام معها. وفى أثناء ذلك ينقض على مضجعها فجأة ويحتضنها ويقبلها. وتخاف مريم وتقول: "أنظر ما فعلت أمام الله وتوراته. باشرت إمرأة حائضًا كما لو كان ذلك أمرًا هينًا". فيقول: "زوجتي حبيبتي؛ هل تعتقدين أنى قصدت أن أستهزئ بوصايا الرب كبيرة كانت أم صغيرة! لتعلمي أنه اليوم قد سنت شريعة جديدة فى بيت هامدراش تقول بأن "الخطيب مسموح له خطيبته حتى فى أيام الحيض". فتصدقه ... لأنها تثق فى خطيبها يوحنا وأنه لن يخطئ ولن يغضب الرب. ويأتيها وينام معها فى فراشها طول الليل .... وعند الفجر قال لها "سأعود إلى بيتي" فتقول "إذهب فى سلام كي لا يعلم أحد أنه جاء إلى أحد ليلاً. يعود يوسف إلى بيته سعيدًا بعد أن أشبع رغبته منها ونفذ مكيدته. ويوقظ يوحنا من نومه ويذهب يوحنا إلى بيته ولا يعلم من صديقه يوسف شيئًا مما فعل بخطيبته....
أتضح بعد ثلاثة أشهر أن مريم حملت وكبرت بطنها ويتحدث الشعب عن يوحنا ومريم قائلين: "لقد غش يوحنا خطيبته وها هى حبلى». وأصبح يوحنا ومريم حديث الناس. وعندما سمع يوحنا أن الناس تتحدث عنه بسوء جاء إلى معلمه الحبر شمعون بن شطاح باكيًا متوسلاً (والمعلم الذي علم بفعلة يوسف ينصح يوحنا بترك البلاد). وهرب يوحنا وذهب إلى بابل.... ولمَّا رأى يوسف الآثم أن مؤامرته نجحت وأن يوحنا هرب رغمًا عنه من البلاد قال فى نفسه: "حان وقت الغناء؛ فيوحنا غير موجود والآن وقت إشباع الرغبات والاستمتاع بمحبوبتى مريم". فجاءها وفتحت له قائلة: "يوحنا غير موجود فى البيت فتعالى إلى وأشبع كل رغباتك" ومنذ ذلك الوقت سلَّمت له نفسها ولكل من رغب فيها مثلها مثل الزواني فى كل زمان ومكان.
وأتمت شهور حملها التسعة فذهبت إلى بيت لحم وجلست فى المذود وولدت ولدًا. وجاءت بهذه الحشرة بعد ثمانية أيام أمام الأحبار كي يختنوه وقالت إنها ولدت ولدًا دون أن تضاجع رجلاً لكنهم لم يصدقوها ولم يستمعوا إلى أكاذيبها. وختنوه وسمَّوه يسوع كي يكون اسمه غريبًا بين الناس ويتتبعوا أعماله ويعرفوا من أين جاء ويعلم الجميع أنه ابن زنا وأن اسم "يسوع" اختصار الكلمة العبرية "ليمحى اسمه وذكره יימח שמו וזכרו"، وكبرت هذه الحشرة.

  رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22