عرض مشاركة واحدة
قديم 20-02-2012 ~ 08:55 PM
مزون الطيب غير متواجد حالياً
افتراضي بابا الفاتيكان لرؤساء الطوائف بإسرائيل: اقبلوا الآخر
  مشاركة رقم 1
 
الصورة الرمزية مزون الطيب
 
الله اكبر
تاريخ التسجيل : Jan 2012


لرؤساء, الآخر, الفاتيكان, الطوائف, اقبلوا, بابا, بإسرائيل:

بابا الفاتيكان لرؤساء الطوائف بإسرائيل: اقبلوا الآخر
الخميس 10 نوفمبر 2011

مفكرة الاسلام: دعا بابا روما بنديكتوس السادس عشر رؤساء الطوائف الدينيّة في إسرائيل إلى "تثقيف" أبناء طوائفهم على تفهّم أبناء الديانات المختلفة.
وقال بابا الفاتيكان: "تقع على عاتقنا مسئولية كبيرة تقضي بتثقيف أعضاء طوائفنا الدينية على تفهّم أعمق للآخر وتطوير الإنفتاح على التعاون مع شعوب مختلف التقاليد".
واستقبل بابا الفاتيكان الذي استقبل الحاخام الأكبر لإسرائيل يوناه ميتسغر وبطريرك القدس للاّتين المونسنيور فؤاد طوال ورئيس أئمة إسرائيل محمد كيوان ورئيس الطائفة الدرزية موفق طريف، وعقد معهم اجتماعًا يندرج في إطار الحوار بين الأديان في منطقة اسيزي (اومبري، وسط ايطاليا).
وقال بنديكتوس السادس عشر: "علاقة الإنسان بالله هي قوة من أجل السلام عندما نعيشها بصورة حقيقية، ونكرر رفضه العنف باسم الدين".
وختم مشدّدًا: "الله يستجيب صلاة جميع الرجال والنساء الذين يطلبون السلام من أجل القدس"، وفق قوله.
علماء آثار صهاينة ينفون أي صلة لليهود بمدينة القدس
وكان عالم الآثار الصهيوني "إسرائيل فلنكشتاين" من جامعة تل أبيب والذي اشتهر بـ"أبو الآثار" قد شكّك بوجود أي صلة لليهود بالقدس.
وخلال تقرير نشرته مجلة جيروزاليم ريبورت أكد فلنكشتاين أن علماء الآثار اليهود لم يعثروا على شواهد تاريخية أو أثرية تدعم بعض القصص الواردة في التوراة بما في ذلك قصص الخروج والتيه في سيناء وانتصار يوشع بين نون على كنعان.
وقال فلنكشتاين: لقد تطور "الإسرائيليون" القدماء من الحضارة الكنعانية في العصر البرونزي المتأخر في المنطقة، ولم يكن هناك أي غزو عسكري قاس وأكثر من ذلك حيث يشكك في قصة داوود الشخصية التوراتية الأكثر ارتباطًا بالقدس حسب معتقدات اليهود".
وأضاف: "لا يوجد أساس أو شاهد اثبات تاريخي على وجود هذا الملك المحارب الذي اتخذ القدس عاصمة له، مؤكداً أن شخصية داوود كزعيم يحظى بتكريم كبير لأنه وحد مملكتي يهودا و"إسرائيل" هو مجرد وهم وخيال لم يكن لها وجود حقيقي".
وأكد العالم الصهيوني أن وجود باني الهيكل وهو سليمان ابن داوود مشكوك فيه أيضًا، حيث تقول التوراة أنه حكم امبراطورية تمتد من مصر حتى نهر الفرات رغم عدم وجود أي شاهد أثري على أن هذه المملكة المتحدة المترامية الأطراف قد وجدت بالفعل في يوم من الايام وإن كان لهذه الممالك وجود فعلي فقد كانت مجرد قبائل وكانت معاركها مجرد حروب قبلية صغيرة وبالتالي فإن قدس داوود لم تكن أكثر من قرية فقيرة بائسة ، أما فيما يتعلق بهيكل سليمان فلا يوجد أي شاهد أثري يدل على أنه كان موجودًا بالفعل.
المصدر: طريق الخلاص


  رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22