صفوان الخزرجي

العودة   طريق الخلاص > المنتديات المسيحية > لاهوتيات

لاهوتيات دراسات حول الكتاب المقدس والتاريخ الكنسي

أنجيل برنابا

إتفق المؤرخون على أن أقدم نسخة عثروا عليها لهذا الإنجيل، نسخة مكتوبة باللغة الإيطالية، عثر عليها كريمر أحد مستشارى ملك بروسيا، و ذلك فى سنة 1709. و قد انتقلت

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-02-2012 ~ 07:17 AM
متى المسكين غير متواجد حالياً
افتراضي أنجيل برنابا
  مشاركة رقم 1
 
عضو جديد
تاريخ التسجيل : Feb 2012


إتفق المؤرخون على أن أقدم نسخة عثروا عليها لهذا الإنجيل، نسخة مكتوبة باللغة الإيطالية، عثر عليها كريمر أحد مستشارى ملك بروسيا، و ذلك فى سنة 1709.

و قد انتقلت النسخة مع بقية مكتبة ذلك المستشار فى سنة 1738 إلى البلاط الملكى بفينّا. و كانت تلك النسخة هى الأصل لكل نسخ هذا الإنجيل فى اللغات التى ترجم إليها.

و فى أوائل القرن الثامن عشر، و جدت نسخة أخرى أسبانية ترجمها المستشرق سايل إلى اللغة الإنجليزية. و قدمت بمقدمة تذكر أن الذى كشف النقاب عن النسخة الأسبانية راهب لاتينى إسمه فرامينو الذى قص قصته فقال ( أنه عثر على رسائل لإيريانوس و فيها رسالة يندد فيها بما كتبه بولس الرسول، و يسند تنديده إلى ما جاء فى إنجيل برنابا.

فدفعه حب الإستطلاع إلى البحث عن إنجيل برنابا. و قد وصل إلى مبتغاه لمّا صار أحد المقربين من البابا سكتس الخامس، و عثر على ذلك الأنجيل فى مكتبة هذا البابا، فأخفاه بين ردانه و خرج به. ثم اعتنق الإسلام بعد قراءته) و يظهر أن تلك النسخة هى نفس النسخة التى عثر عليها سنة 1709

من هو برنابا:

كان برنابا من تلاميذ المسيح المقربين وبعد فترة المسيح كان على رأس التلاميذ الذين يثقون فيه وهو الذى أقنعهم بأنضمام بولص لهم بعد أن رفضوه وكان بولص يعمل معه ومعه أيضا بطرس الذى كان خادم لهم وكان التلاميذ والحواريون من أنصار المسيح عليه السلام الذين دينهم النصرانيه وسموا بالنصارى ولهم أناجيل كثيره منها ( انجيل توما ) و

( انجيل برثلماوس ) و ( انجيل متياس ) و ( انجيل تلاميذ المسيح ) و(انجيل المصريين)و

( انجيل العبرانيين ) ومن أهمهم ( أنجيل برنابا) وهذه الأناجيل جميعها على مذهب النصراتيه قبل أدخال تغيرات عليها بواسطه شاول الطرسوسى الذى كان ضد النصرانيه ويضطهد التلاميذ ثم أنضم للتلاميذ بعد فتره المسيح وغير أسمه الى بولس كما جاء (باعمال الرسل ) ويعنون بالرسل ( التلاميذ اللذين ارسلهم المسيح )

وجاء في هذا الكتاب :

1. ( أعمال 4 ) " ويوسف الذى دعى من الرسل – برنابا – الذى معناه ( ابن الواعظ ) وهو لاوى ( أى رجل دين يهودى ) قبرصى الجنس اذ كان عنده حقل باعه وأتى بالدراهم ووضعها عند أرجل الدعوه " أى تبرع بكل ماله للفقراء .

2. ( أعمال 11 ) بعد أن ترك شاول الطرسوسى (بولس) اليهودية وانضم الى النصارى خاف منه تلاميذ المسيح فجاء برنابا وأ قنع التلاميذ أن يقبلوه فوافقوا لأنهم يثقون فى صدق برنابا .

3. ( أعمال 11 ) التلاميذ رأوا أن ( برنابا رجلا صالحا وممتلئا من الروح القدس والايمان ) والروح القدس هو الروح الذى يرسله الله لأنبيائه ،

4. ثم ذهب برنابا الى طرسوس فى آسيا الصغرى ليبحث عن بولس حيث كان يختبىء خوفا من اليهود وجاء به الى أنطاكية وهناك اخترع بولس لقب ( المسيحيين ) بدلا من ( النصارى الذين ناصروا المسيح) أو ( المؤمنين) برسالة المسيح .

5. ( أعمال 11 ) برنابا – وبولس قاما بجمع معونات من أنطاكية للتلاميذ فى أورشليم .

6. ( أعمال 12 ) التلاميذ اعتبروا برنابا ( نبيا ومعلما كبيرا ).

7. ( أعمال 13 ) ( برنابا وبولس) يسافران الى قبرص فسافرا ومعهما (مرقص) خادما ، ومرقص هو كاتب الانجيل المعروف .

8. وهناك أخذا يبشران بين اليهود فقط، ثم ذهبا الى أنطاكية وهاجما كفر اليهود فطردوهما ، فذهبا الى بلد ( أيقونية) حيث كلما اليهود فقط ، فكاد اليهود أن يرجموهما فهربا الى مدينة ( لسترة) حيث الناس يعبدون الأصنام، وهناك اعتبروا أن برنابا هو ( زفس ) كبير الآلهة، وبولس هو ( هرمس)، ثم رجموا بولس وخافوا من برنابا، ولكن للأسف عاش بولس لأن اصابته لم تكن خطيرة . ثم تنتهى قصة برنابا فى كتاب ( أعمال الرسل) حين يخترع بولس المسيحية و للمسيحيين القساوسة ، ويتنازعان حين يقوم بولس بألغاء الشريعه وبتعليم الناس أن يتركوا فرض (الختان) ويتركوا التمسك بشريعة الله لعبده موسى عليه السلام وذلك بزعم أن بولس نسخها وألغاها بالكامل. فتشاجر برنابا مع بولس وذهب كل منهما الى طريق مختلف برنابا كانت ديانته النصرانيه والتى تعترف بالشرخ والختان وعدم أكل الخنزير وعدم شرب الخمر وأن عيسى رسول من الله وبولس سماها بالمسيحيه وغيرها تماما فألغى الشريعه وقال تخلصنا من اللعنه وأباح الخمر وأكل الخنزير ووضع فكره الأقانيم وسماها بقانون الأيمان لتأليه المسيح وقدس صلبه بفكره القرابين اليهوديه وربطها بخطيئه آدم . وانتهى ذكر برنابا تماما بعد مجمع نيقيه الذى تحيز فيه أمبراطور الرومان وأعتناقه لفكر بولس للأقانيم وأضطهد النصارى والحواريين بالقتل بالرغم من أن عددهم كان الثلثين واستمر باقى الكتاب لذكر بولس وحده وكأنه هو الوحيد الذى يفعل كل شىء وكأنه لا يوجد أى واحد من تلاميذ المسيح يفعل أى شىء أو حتى العذراء مريم .

ومن أدلة وجود هذه الكتب من قبل الاسلام بمئات السنين مثل ( انجيل توما ) المكتوب باللغة العربية فى الجزيرة العربية ( وانجيل برنابا ) وغيرهما والتى كانت موجوده قبل مجمع نيقيه عام 325 من ميلاد المسيح والتى كان يعتنقها النصارى ، بينما الأسلام ظهر عام 621 بعد ميلاد المسيح0

ولكن فكر بولس ( وهو فيلسوف يهودى أسمه شاول وكان على رأس من يضطهدوا تلاميذ المسيح) الذى أدخل قانون الأيمان والتثليث والأقانيم الذى يخالف تعاليم المسيح بكتب النصارى لتلاميذ وحوارى المسيح مما جعل هذه الكتب مرفوضه من المسيحيين؟ بالرغم من أنها هى كلام المسيح وتعاليم المسيح التى يحتاجها كل أنسان ليتعلم من حكمه المسيح عليه السلام ما يكشف له عن كل طريق مستقيم للأيمان بالله وهذه الكتب منعت لتعارضها مع فكر شاول ومن ثم لم يتقرر وحيها ( أى أن الوحى يحتاج لتصديق البطاركة والرهبان ) وتم وضع هذه الكتب كلها فى قائمة واحدة فى مجمع ( نيقية ) سنة 325 م

وكذلك قال العلامة المسيحى القس صموئيل مشرقى رئيس الطائفة الانجيلية فى مصر والشرق وهو بمثابة( البطرك) عند الأرثوذكس( والبابا ) عند الكاثوليك قال فى كتابه الصادر سنة 1988 ( عصمة الكتاب المقدس واستحالة تتتحريفه ) فى صفحة 20 : ان انجيل برنابا كان موجودا سنة 325 م . وكتب يقول ( أما نحن مممن جانبنا فنقول من باب الترجيح أن بعض أتباع المسيح قد بدأوا فى كتابة هذه الأناجيل عن المسيح عن طريق جمع مجموعات من أقواله وأفعاله لاستعمالهم الشخصى فى البداية، وهنا بدأت القصص التى تروى يسوع تجمع فى كتب كبيرة كانت نواة لعدة أناجيل بلغت مائة انجيل وكان على الكنيسة ذكر حقائق عن المسيح عليه السلام التى أخطأت فيها الأناجيل الأربعة ثم جاء علماء المسيحية ليؤكدوا صحة ما جاء فى برنابا وخطأ الأناجيل الأربعة ومنها :

أ‌- قال برنابا أن المسيح أرسل (72) تلميذا- فى (الفصل 97)

بينما قال ( انجيل لوقا ) انهم كانو (70) فقط وذلك في الطبعة القديمة الصادرة بأسم ( الكتاب المقدس ) ,

وجاءت الطبعة الحديثة بإسم ( كتاب الحياة ) سنة 1982 لتؤكد كلام برنابا وتنفي كلام لوقا

ب‌- قال برنابا ان ( سالوما ) هي شقيقة ( مريم ) أم المسيح (الفصل 209) بينما قالت الاناجيل انها قريبتها ,وذكر المترجم النصراني خليل سعاده الذى ترجم أنجيل برنابا الىالعربيه ان علماء النصاري اكدوا صدق برنابا .

ج-ذكر برنابا – استشهاد المسيح بروايات كائت في كتب يهودية حذفها المسيحيين من كتابهم المقدس عندهم من القرن الرابع بزعم عدم صحتها

( الفصل 50 ، 167 ) , وفي سنة 1972 اعترف علماء النصاري بصحة هذه الكتب وأضافوها لكتابهم تحت إسم ( الإسفار القانونية ).

د-قصة الزانية الموجودة في انجيل يوحنا ذكرها برنابا بصورة مختلفة تماما

( الفصل 201) و أكد المؤرخون صدق ما قاله برنابا بالحرف وتم تصويرها في فيلم حياة المسيح كما ذكرها برنابا وليس كما ذكرها يوحنا .

3- كما شرح برنابا كلاما ذكرته الأناجيل الأربعة بطريقة غير مفهومة مثل: - أ‌- ان اليهود هتفوا امام المسيح قائلين ( أوصنا لابن داوود ) وترجموها فيما بينهم بمعني (خلصنا ) فلا يستقيم المعني ( خلصنا لإبن داوود ) ؟؟؟

أما برنابا فقال أنهم قالوا (الفصل 200) ( مرحبا بابن داود) .

ب‌- قالت الأناجيل أن المسيح قال " من قال لأبيه قربان فلا يلتزم" ؟؟؟

بينما قالها برنابا ( الفصل 32) " اذا طلب الآباء من أبنائهم نقودا يقول الأبناء: لا ان هذه النقود نذر لله ولا يعطون لآبائهم) . أيهما أوضح ؟؟

ج‌- كذلك ما جاء فى ( انجيل لوقا 14) على لسان المسيح " من لا يبغض أباه وأمه فلا يستحقنى" وهذا تحريض صريح على كراهية الأب والأم بينما جاءت فى برنابا فى ( الفصل 26) " ان كان أبوك وأمك عثرة لك فى خدمة الله- فانبذهم ) ولا تنسى فضل المترجمان النصرانيان فى ترجمة كلمة فانبذهم وما شابهها- وان كان معناها أخف بكثير من كلمة يبغض والفارق بين الجملتين كبير جدا.

4- برنابا صحح أحداثا تناقضت فيها الأناجيل الأربعة تناقضا كبيرا، واحتار فى تفسيرها علماء المسيحيين , واوضح مثال هو قصة المرأة التي بكت أمام المسيح وسكبت العطور علي قدميه ( الفصل 129 مع الفصل 192 , الفصل 205 ) وإليك إختلافات الاناجيل الاربعة في هذه القصة :

قال انجيل متى: حدث قبل عيد الفصح بيومين فى مدينة بيت عنيا عند سمعان الأبرص أن امرأة سكبت الطيب (العطر) على رأس المسيح فاغتاظ تلاميذ المسيح منها لأن العطر كان غالى الثمن.

وقال انجيل مرقص: نفس القصة وقال ان قوما من الجالسين مع المسيح اغتاظوا من المرأة.

وانجيل لوقا : قال ان الحادثة وقعت قبل عيد الفصح بزمن طويل فى مدينة (كفرنا هوم) عند (فريسى) أى معلم دين كبير فجاءت امرأة خاطئة فسكبت الطيب على قدمى المسيح فاغتاظ الفريسى وقال " لو كان هذا نبيا لعلم أنها خاطئة " أى يرفض أن تلمسه هكذا .

وانجيل يوحنا: قال انها مريم ظاخت لعازر التى دهنت الرب بالطيب ومسحت رجليه بشعر رأسها؟؟ يعنى حدث هذا فى بيت لعازر وأن يهوذا تلميذ المسيح اغتاظ لأجل ثمن الطيب الباهظ لأنه كان سارقا يسرق ما يتبرع به الناس للفقراء. واحتار الصحيحة موجودة فى برنابا فقال: كل علماء النصارى فى الجمع بين هذه الروايات وتضاربت التفاسير، بينما القصة الصحيحة موجودة فى برنابا فقال:" ان هذه المرأة المومسة هى(مريم المجدلية) وهى أخت لعازر وأن الحادثة تكررت مرتين فى بيت ( سمعان) الذى كان أبرصا ثم شفاه المسيح ، فى المرة الأولى جاءت تائبة تبكى عن زناها- فقال لها المسيح " الرب الهنا يغفر لكى فلا تخطىء بعد ذلك" وفى المرة الثانية سكبت الطيب على رأس المسيح وملابسه فاعترض يهوذا الذى كان عنده صندوق جمع التبرعات للفقراء لأنه كان يسرق من الصندوق.

5- ذكر برنابا ‘أن المسيح كان يغتسل قبل الصلاة بحسب أمر الله فى توراة موسى وكان يصلى باستمرار فى أوقات ثابتة ( الفجر- الظهر – العشاء) ويصوم فى أوقات محددة ، كما ذكر أن التلاميذ كانوا دائما يصلون مع المسيح بانتظام ويصومون ويبكون متأثرين بتعاليم المسيح، وكذلك مريم أم المسيح كانت دائما تصلى لله وتبكى ( الفصل 209) . وكانت دائما تتابع أخبار المسيح اذا سافر بعيدا عنها، كما ذكر بالتفصيل صلوات المسيح لله .

أما الأناجيل الأربعة فلم تذكر أى شىء من هذا بل ذكرت عكس ذلك مثل: أن التلاميذ يخافون من المسيح ( مرقص 9: 32) وأنهم لا يصلون ولا يصومون (مرقص 16:12 ) لدرجة أن اليهود انتقدوهم بسبب ذلك فقام المسيح بالدفاع عن تلاميذه وشتم من ينتقدهم (مرقص19:2 ) .

6- ذكر برنابا تعاليما هامة للمسيح لم يذكرها أى انجيل من الأربعة ومنها: - نجاسة الخنازير ( الفصل 32) - نجاسة عبادة الأصنام وتحريمها (الفصل 33) - فضل شريعة الختان (الفصل 22) - ما هو الكبرياء ( الفصل 29) - تعليم جميل عن الصلاة وسنة الصلاة (36،84) - أنواع عبادة الأصنام فى العصر الحديث ( الفصل 33) - من هو المرائى ( الفصل 45) - حق الطريق والعدل ( الفصل 49) القضاء العادل (الفصل 50) - ابتلاءات الله للناس والأنبياء خاصة ( 99) - الصدقة ( 125) - الجحيم ودركاته ( 135) - الجنة ودرجاتها ( 71) - موعظة الموت والدفن (196-198) وغيرها الكثير... هل يتخيل قارىء أن هذه الأناجيل الأربعة التى لم تذكر كلمة واحدة عن كل هذه الموضوعات الهامة وغيرها هى الصحيحة الصادقة وأن برنابا الذى ذكر كل هذه المواضيع وأكثر بالتفصيل هو كاذب وهذا غير صحيح لأن قرآءه هذه الأنجيل تبين مدى صدقه من الوعظ القوى المؤثر ؟؟!! ولأن النصرانيه التى كانت الدين الحقيقى للمسيح وتلاميذه والتى يوضحها أنجيل برنابا توضيحا جليا قد ألغاها بولس وجعل بدل منها المسيحيه وكان هذا هو السبب فى نبذ هذا الأنجيل القيم فلا يحاول المسيحيون أن يقرأوه ليستبين مدى روعته فأنه من الأسس الهامه فى الدين التى تعرف الناس كل شىء عن الله والدين والتعامل مع الحق لكن فان المسيحيين من غير قراءته يصدقون الأربعة ويكذبون برنابا مع (95) انجيلا آخر بدون أن يقرأوا منهم ورقة واحدة؟؟!! فأن فتح الله على أحدهم وقرأه لابد أن يؤمن به لقوته الروحيه الهائله فهو كتاب حق لدين حق

تماما كما كذبوا بالقرآن الكريم بدون أن يقرؤه ويسألوا عن معانيه
المصدر: طريق الخلاص


  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وثائق الكشف الأوروبي عن إنجيل برنابا نور الإسلام كتب ومراجع مسيحية 0 22-10-2012 06:46 AM
إنجيل المسيح كما جاء فى إنجيل برنابا نور الإسلام لاهوتيات 0 05-02-2012 11:43 AM
الاختلاف والاتفاق بين إنجيل برنابا والأناجيل الأربعة نور الإسلام كتب ومراجع مسيحية 0 03-02-2012 12:29 PM
إنجيل برنابا مزون الطيب لاهوتيات 0 11-01-2012 02:28 PM
القديس برنابا نور الإسلام لاهوتيات 0 09-01-2012 12:26 PM


الساعة الآن 01:04 PM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22