صفوان الخزرجي

العودة   طريق الخلاص > الأخبار والمقالات > أخبار منوعة

الغربيون وهوس النبوءات التوراتية والإنجيلية -

يعتقد اليهود ونصارى الغرب ، أن قيام دولة إسرائيل للمرة الثانية في فلسطين ، هو علامة لقرب ظهور الملك المنتظر بالنسبة لليهود ، وللمجيء الثاني للمسيح

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-10-2014 ~ 10:38 AM
نور الإسلام غير متواجد حالياً
افتراضي الغربيون وهوس النبوءات التوراتية والإنجيلية -
  مشاركة رقم 1
 
الصورة الرمزية نور الإسلام
 
مدير عام
تاريخ التسجيل : Jan 2012


التوراتية, الغربيون, النبوءات, والإنجيلية, وهوس


يعتقد اليهود ونصارى الغرب ، أن قيام دولة إسرائيل للمرة الثانية في فلسطين ، هو علامة لقرب ظهور الملك المنتظر بالنسبة لليهود ، وللمجيء الثاني للمسيح بالنسبة للنصارى ، ولذلك يعكف الكثير من النصارى واليهود ، على اختلاف تخصصاتهم العلمية والمهنية ، في السنوات الأخيرة ، على دراسة وتحليل وتفسير النبوءات التوراتية والإنجيلية ، التي تُخبر عن أحداث آخر الزمان . وخاصة فيما يتعلّق بنهاية إسرائيل ، ودمار العالم الغربي ، وعودة الإسلام ، في نهاية المطاف ، لواجهة الصدارة . ونطاق هذه البحوث في الغالب ، يدور حول ما جاء في التوراة والإنجيل من نصوص نبوية ، وما قُدّم فيها من كتب ومؤلفات مؤخرا ، تفسّر هذه النصوص ، والكتاب الأكثر شهرة في هذا المجال ، هو كتاب ( نبوءات نوستراداموس ) الغامض ، والسوق الرائجة لأطروحاتهم في هذا المجال ، هي شبكة الإنترنت .
وإذا أردت أن تعرف مقدار ما تشغله هذه النبوءات المستقبلية ، من فكر كبار رجالات السياسة والدين والعلم ، وعامة الشعوب الغربية ، وفي مقدّمتها الأمريكية والبريطانية والفرنسية ، وحتى عامة النصارى واليهود في شتى بقاع الأرض ، فما عليك إلا أن تزور شبكة الإنترنت ، وأن تقوم بالبحث – على سبيل المثال – عن إحدى الكلمات التالية : ( World War III ) ، (WW III ) ، (WW3 ) ، ( Armegeddon ) ( Nostradamus ) ، ( Prophecy ) ، ( Miracle) ، ( Piple ) ، ( Torah ) ، لتجد أن هناك عشرات الآلاف ، من المواقع التي تعرض الأبحاث والكتب والدراسات ، التي تبحث في تفسير النصوص التوراتية والإنجيلية .
ـ وفيما يلي ، غيض من فيض هذه المواقع :
•NOSTRADAMUS, CATHOLIC PROPHECY ON WORLD WAR III (1999-2030)
... A Catholic Prophecy Nostradamus prophesied that World War III would be initiated
by Russia and Iran on July 4th of 1999 with nuclear and chemical weapons. ...
http://web.tusco.net/newone/nostradamus.htm[More Results From: web.tusco.net]
نبوءة الكاثوليكي نوستراداموس بالحرب العالمية الثالثة ( 1999م – 2030م )
… الكاثوليكي نوستراداموس ، كان قد تنبأ ، بأن الحرب العالمية الثالثة ، ستبدأ باستخدام كلٍ من روسيا وإيران ، للأسلحة النووية … والكيميائية ، في الرابع من حزيران عام 1999م …
•Armageddon, World War III, Antichrist, and the second coming ...
Armageddon, World War III, Antichrist, and the second
coming of Jesus ...
هرمجدون ، الحرب العالمية الثالثة ، عدو المسيح ( الدجال ) ، العودة الثانية للمسيح …
Web Directory: Resources for Nostradamus Research
مصادر لأبحاث نوستراداموس .
Nostradamus Society of America.
مجتمع نوستراداموس في أمريكا .
International Center for Nostradamian Studies – description of Nostradamus, his prophecies, and Prof. Vlaicu Ionescu’s interpertations.
المركز العالمي لدارسات نوستراداموس …
وصف لنوستراداموس ، نبوءاته ، وتفسيرات البروفيسور ( Vlaicu Ionescu ) .
Nostradamus, Saddam Hussein, Armegeddon – by Storm Ministries.
نوستراداموس ، صدام حسين ، هرمجدون
كتاب لكاتب البريطاني ( ستورم مينيستريز ) ، يبحث في النصوص النبوية التوراتية ، يجيب فيه عن عدّة تساؤلات يطرحها في بداية كتابه ، وأحد هذه التساؤلات : هل صدام حسين هو دجّال آخر الزمان الذي تنبأ به ( نوستراداموس ) ؟! .
من هو ( نوستراداموس ) ... ؟

ـ من كتاب ( نبوءات نوستراداموس ) للطبيب الفرنسي د. ( دو فونبرون ) ، ترجمة أسامة الحاج ، دار مكتبة التربية ، بيروت ، طبعة 1996م .
هو مسيحي كاثوليكي فرنسي ، ذو أصل يهودي ، عاش في الفترة ( 1503 – 1566م ) ، ألّف أحد أشهر كتب النبوءات التوراتية والإنجيلية . يقول هذا المتنبئ في مقدمة كتابه ، أن مصدر نبوءاته ، هو مجموعة من الكتب والمجلدات القديمة ، التي كان قد ورثها عن أجداده اليهود ، كانت مخبأة منذ قرون عديدة ، وعلى ما يبدو أنه استطاع من خلالها ، الكشف عن الرموز التوراتية اللفظية والعددية ، التي استخدمها مؤلفو التوراة من الكهنة والأحبار ، ومن ثم قام بقراءة الأحداث الواردة في النبوءات . ووضعها في كتاب ، على شكل رسائل نثرية ، وأبيات شعرية سمّاها الرباعيات ، استخدم فيها الكثير من الاستعارات والرموز ، الواضحة الدلالة أحيانا ، والمضلّلة والمُحيّرة أغلب الأحيان .
وقد اجتهد كثير من الباحثين الغربيين ، وخاصة في العصر الحديث ، وأجهدوا أنفسهم ، بمحاولات مضنية لحل رموزه وطلاسمه ، ومحاولات مضنية لمطابقتها ، لما جرى ويجري وسيجري على أرض الواقع ، لدرجة أنك لو بحثت عن لفظ ( Nostradamus ) في أحد محرّكات البحث على شبكة الإنترنت ، ستجد أكثر من ( 57 ) ألف موقع ، لمراكز وجمعيات وكتب ودراسات ، تبحث في أمر نبوءاته وتجتهد في مطابقتها مع الواقع ، في محاولة لاستقراء المستقبل ، وخاصة فيما يتعلق بأحداث النهاية ، وخاصة الحرب العالمية الثالثة ، ونهاية الحضارة الغربية ، المرتبطة بعودة الخلافة الإسلامية .
ومن أشهر الكتب في تفسير نبوءاته ، وفك رموزه وطلاسمه ، هو كتاب ( نبوءات نوستراداموس ) ، الذي ألّفه الطبيب الفرنسي ( دو فونبرون ) ، المتوفى عام 1959م ، وقد طُبع هذا الكتاب عدة مرات ، أعوام 38 و39 و1940م ، ومن ثم أُعيد طبعه بعد عدة سنوات من خلال ابن المؤلف ، ومما أضافه الابن إلى الطبعة الجديدة من الكتاب ، نص مخطوط بقلم أبيه الطبيب ، كتبه قبل وفاته بأربعة أشهر ، بعنوان : ( بحث في الأحداث القادمة )
وهذا نصه :
" يجب النظر بصورة منفصلة إلى الأحداث وتتابعها الزمني ، إن ترتيبها من حيث الزمان لا يمكن تصوّره ، إلا ضمن عملية افتراضية ، إذ أن المعطيات المتعلقة بها شديدة التشذر ، بحيث لا يمكن أن تؤدي إلى استنتاجات أكيدة كليا …
إن جميع النبوءات القيّمة ، متركّزة على الحقبة ، التي ستغدو فيها الحضارة الغربية ، مهدّدة بالدمار . والوقائع الأساسية لهذه الأزمة العالمية ، هي كالتالي : الحرب والثورة العامتان ، تدمير باريس الكلي بالنار ، وتدمير جزء من مرسيليا ، بتلاطم لأمواج البحر ، هزات أرضية مخيفة ، وباء طاعون يقضي على ثلثي البشرية ، البابا المطرود من روما ، انشقاق كنسي …
يبدو أن هذه الأحداث ستبدأ بالحرب بين الشرق والغرب ، أما ذريعتها فستكون في الشرق الأوسط ( العراق ، إيران ، أو فلسطين ) ، ومن المرجح أن تجري على مرحلتين ، على غرار حرب 39 –1945م …
في تلك اللحظة يظهر نجم مذنّب سوف يمرّ على مقربة من الأرض ، لدرجة أنها ستجتاز شعره المُحمّل بالحصى ، هذه النيازك الجوية التي ستكون بمثابة انتقام السماء العجائبي ، سوف تسقط على أمكنة محدّدة ، حيث ستكون محتشدة قوات الثورة الحمراء ، والأسطول الروسي في البحر المتوسط …
من المرجح أن تدمير باريس ، سيتم في المرحلة الثانية من النزاع ، قبل وقت قصير من طرد البابا من روما … " ، انتهى .
وجاء في نفس المقدمة ما مفاده أن المحنة الكبرى ، التي ستشهد بداية تدمير الحضارة اليهودية المسيحية ، كان ( نوستراداموس ) قد حدّد نقطة انطلاقها في الشهر السابع من عام 1999م .
نصوص من نبوءات ( نوستراداموس ) من كتاب الطبيب الفرنسي :
في الرسالة إلى هنري الثاني ورد ما نصّه :
" وسوف تتم حملة جديدة ، ما وراء البحر المتوسط لإنقاذ الأندلس ، التي يُهدّدها النهوض الأول للمحمديين . ( إشارة للاستعمار الغربي للبلاد العربية ) .
والمكان الذي كان به مسكن إبراهيم في الماضي البعيد ( أي العراق ) سوف تُهاجمه رسل المسيح ( إشارة للعدوان الثلاثيني النصراني على العراق ) .
ومدينة ( سيشم ) أي فلسطين ، سوف تُحيط بها وتهاجمها من كل الجهات ، جيوش غربية قوية جدا ، ستحد من قوة أساطيلهم . وفي هذا الملك سوف يحدث حزن عظيم ، تقفر مدنه الكبرى . ( إشارة لاستلاب فلسطين )
والذين يعودون إليها ، أولئك الذين سيُمارس الله غضبه ضدهم ( أي اليهود في فلسطين ) ، والمكان المُقدّس لن يؤوي بعد ذلك ، سوى عدد صغير جدا من الكفار ( يقصد المسلمين ) ، أوه ! في أي حزن فاجع ، ستكون عندئذ النساء الحبالى ، اللواتي ستمنعهن ثمرة أحشائهن من الهرب …
وخلال كل هذا التقدير الكرونولوجي ( الممتد طوليا عبر الزمن ) ، المُعاد إلى الكتابات المقدّسة ، سيتولد اضطهاد رجال الكنيسة ، من خلال تحالف قادة الشمال العسكريين (من قبل دول الاتحاد السوفييتي السابق ، يأجوج ومأجوج ) ، وهذا الاضطهاد سيدوم 11 عاما غير مكتملة ، وستسقط خلالها الدولة الشمالية الرئيسية ( روسيا ) ، بعد أن تُنجز تلك السنوات من الاضطهاد ، سيأتي حليفها الجنوبي ( العرب ) ، الذي سيضطهد رجال الكنيسة على مدى ثلاثة أعوام وبقسوة أشدّ … إلى حدّ أن دم رجال الدين الحقيقيين سيسبح في كل مكان …
وللمرة الأخيرة أيضا سترتجف كل الممالك المسيحية ، وكذلك ممالك الكفار خلال 25 عاما ، ستكون الحروب والمعارك أكثر دموية من أي وقت مضى ، وسوف تُحرق المدن والقصور وكل المباني الأخرى ، وسيتم هجرها وتدميرها ، مع إهراق عظيم لدماء العذارى والأمهات والأرامل المغتصبات ، والأطفال الرُضع الذين سيُرمى بهم على جدران المدن وتحطّم عظامهم ( وصف لعقاب اليهود في فلسطين ) ، الكثير من الشرور سيتم ارتكابها بفعل الشيطان ، الأمير الجهنمي ، بحيث كل العالم الكاثوليكي تقريبا ، سيتعرّض للخراب للإبادة ، وقبل أن تتم هذه الأحداث ، ستدوي في الفضاء طيور غريبة ( هي الطائرات ) … ، وستختفي بعد قليل ، بفعل الكارثة النهائية للعالم ( الحرب العالمية النووية الثالثة ) … ومن ثم ستقوم حقبة جديدة ، عهد ذهبي سيأمر به الخالق . وعندئذ سيبدأ بين الله والبشر سلام شامل ( زمن عيسى عليه السلام ) … "
وفي نهاية الفصل (11) من الكتاب يخلص المؤلف إلى القول : " كل الشرق إذن ، سينتفض من جديد ضد الغرب ، وحبره الأعظم الأخير بطرس الروماني ( أمريكا ) … "
ـ نجد أن المؤلف من خلال فهمه لمجمل نصوص ( نوستراداموس ) ، يخلص إلى أن الشعوب الشرقية بما فيها من إثنيات متنوعة ، ستتحد ضد الغرب في مواجهة مصيرية نهائية .
وفي بدايات الفصل (14) على لسان المتنبئ :
1-9 " من الشرق سيأتي العمل الغادر . الذي سيُصيب إيطاليا وورثة رومولوس . بصحبة الأسطول الليبي . ارتجفوا يا سكان مالطا والجزر القريبة المقفرة " .
ـ نجد أن المتنبئ يصف انتفاضة الشرق ، بالعمل الغادر ، الذي سيطيح بإيطاليا وورثة الإمبراطورية الرومانية ، ونجده يذكر ليبيا بالاسم مؤكدا انضمامها للتحالف الشرقي ، مثيرا رعب الغربيين من هذا العمل الغادر .
وفي الفصل ( 27) ، يقول المؤلف :
" بمقدار ما نبتعد في المستقبل ، يغدو من الصعوبة بما كان ، أن نربط بين الأحداث ، التي ستعيشها البشرية في انحدارها الأقصى . إلا أن التكرار المتواصل للتاريخ متشابه ، وعلى شبكته المُتجدّدة باستمرار ، يُمكن أن تُطرّز سلفا المعركة الأخيرة والمُخيفة ، التي سيظفر بها الشرق البربري على الغرب المسيحي .
ـ هنا يلصق المؤلف صفة البربرية بالشرق ، ويؤكد انتصار هذا الشرق المتوحش ، على الغرب المسيحي المسالم والمتحضر .
مستفيدين من الانقسامات التي سيُثيرها المسيح الدجال ، ومن الضعف والفوضى الناتجة عن مذاهبه ، ينجح العرب والآسيويّون والمغول في اجتياح أوروبا ، بعضهم عبر إيطاليا وإسبانيا ، كما هي العادة ، والآخرون عبر القارة والجو ، في حين تنهار فرنسا والكنيسة ، ويتعرض البابا بالذات إلى الاغتيال وسط الفساد العام ، تظهر ظواهر مرعبة في السماء .
ـ نجد أن المتنبئ ، يُحدّد في هذا النص ماهية الشعوب الشرقية التي يقصدها ، ويضع العرب على رأس القائمة ، ويؤكد نجاحهم في اجتياح معظم دول أوروبا ، برا وبحرا وجوا .
في عام الكسوفين الكاملين ، من طرف لآخر طرف في العالم القديم ، تحصل أمور غريبة : تظلم الشمس ويفقد القمر نوره ، وضجيج البحر والموج ، سيجعل الناس ييبسون رعبا ، لأنه سيصل الطوفان التكفيري الجديد ( عودة الخلافة الإسلامية ) ، ليختم فجأة العصر الذي بدأ مع زمن نوح " .
ـ في هذا النص ، يُحدّد المتنبئ فلكيا ، نقطة البداية ، لأحداث مسلسل الرعب الأخير ، الذي يصفه في كتابه ، بكسوف كلي كبير للشمس ( 1999م ) ، متبوعا بخسوف كلي للقمر .
يؤكد المؤلف على حتمية وقوع مواجهة أخيرة ، بين الغرب والشرق ، وعلى حتمية ظفر الشرق بها ، وكنتيجة لهذه المواجهة ، ستنهار فرنسا ( التي كانت تُمثل الدولة الصليبية العظمى آنذاك ، في العصر الذي عاش فيه المتنبئ ، أما الآن فأمريكا هي الدولة العظمى ، وراعية الحملات الصليبية الجديدة على الشرق ) ، وستنهار الكنيسة ( بمعنى انهيار الدين ، بظهور الدين الإسلامي من جديد ) . ويعزو المؤلف نجاح الشرق في غزوه أوروبا ، إلى ما أثاره المسيح الدجال ، من ضعف وفوضى وانقسام ، وليس غضبا إلهيا لكفرهم وضلالهم ، ورغبة إلهية في إظهار الحق وزهق الباطل ، والحقيقة أن الذي سيتسبب في ظهور الضعف والانقسام الأوروبي ، بين مؤيد ومعارض هو إسرائيل ( المسيح الدجال الحقيقي ) ، والشعب اليهودي بشكل عام .
والمسيح الدجال هو لفظ ، يطلقه مفسّرو النبوءات التوراتية على شخص مفسد ومخرّب ، سيظهر في المكان المقدّس ، معادٍ لليهود وللمسيح وأتباعه ، سيقود الشرق في معركته الأخيرة مع إسرائيل الغرب ، وينسبون إليه كل ما يُوصف في التوراة من إفساد ، حتى إفساد الدولة اليهودية الحالية الموصوف بالتوراة ، وبذلك أصبح الإفساد اليهودي الإسرائيلي ، الذي حذّرت منه التوراة ووصفته بدقة متناهية ، منسوبا إلى شخص المسيح الدجال الذي لم يظهر بعد ، لتكون إسرائيل وحلفائها ، بمنأى عن الغضب والعقاب الإلهي ، الذي سينسكب على الدجال وأتباعه ، وأتباعه هم من العرب والروس والمغول ، حسب اعتقادهم .
وفيما يلي بعض النصوص ، التي استقى منها المؤلف هذه الأفكار :
مشاهد من الحرب العالمية الثالثة :

2-70 " سيف السماء يمتد فوق العالم … يجري إعدام عظيم لمن سيموتون وهم يتخاطبون "
2-18 " مطر جديد مفاجئ وعنيف … تتساقط من السماء على البحر ، الحجارة والنار … تموت بغتة الجيوش السبعة البرية والبحرية " .
2-56 " من لم ينجح الطاعون والسلاح في الإجهاز عليهم … سيُضربون من أعالي السماء .. "
2-86 " خلال الغرق الذي سيتم قرب البحر الأدرياتيكي … ستهتز الأرض لتُميت من كانوا يحومون في الهواء … "
3-83 " الجو والسماء والأرض ستُظلم وتضطرب … حينئذ سيتضرع الكافر لله وقدّيسيه "
أمريكا :

9-44 " اهربوا ، اهربوا يا سكان جنيف أجمعين … عهدكم الذهبي سيغدو عهدا حديديا … "
ـ هذه الدعوة للهرب من جنيف ، هي في الأصل دعوة للهرب من بابل في النصوص التوراتية ، ليتبين لنا أن لفظ بابل استخدمه كتبة التوراة ، للتعبير عن دولة أو مدينة ذات مال وجمال وسطوة ، ستظهر مستقبلا ، كما كانت جنيف في عصر نوستراداموس ، الذي لم يُعاصر العصر الذهبي لأمريكا وعاصمتها التجارية ( نيويورك ) .
1-26 " الصاعقة العظيمة ستسقط في وضح النهار "
1-87 " النار المركزية التي تجعل الأرض تهتز … ستتجلى حول المدينة الجديدة ( نيويورك ) "
10-49 " بستان العالم قرب المدينة الجديدة … سيُؤخذ ويُغطّس في البحيرة الغالية "
6-97 " سماء خط التوازي 45 ، ستحترق تقترب النار من المدينة الجديدة العظيمة … "

المصدر: طريق الخلاص


  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
التوراتية, الغربيون, النبوءات, والإنجيلية, وهوس


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أَرْضُ الميْعَاد نظرة قرآنية في العهود التوراتية نور الإسلام كتب ومراجع إسلامية 0 05-06-2013 08:30 AM


الساعة الآن 10:35 PM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22