مزون الطيب
10-02-2012, 04:43 PM
سقوط عاطف عبيد في زنزانته بطرة بسبب أزمة قلبية
الجمعة 10 فبراير 2012
مفكرة الاسلام: كشفت مصادر أمنية بقطاع السجون أن الدكتور عاطف عبيد رئيس وزراء مصر الأسبق تعرض لأزمة قلبية مفاجئة وجرى نقله إلى مستشفى سجن طرة في حالة خطيرة .
وقالت المصادر الأمنية: "عاطف عبيد كان يصارع الموت ونجا بأعجوبة بعد سقوطه داخل الزنزانة".
وأشارت إلى أن الدكتور فتحي سرور رئيس مجلس الشعب السابق خرج أمس لإجراء الجراحة الثانية بعينه اليسرى لإزالة المياه البيضاء، وتم نقله إلى مستشفى وادي النيل.
وبحسب "بوابة الوفد" الإلكترونية أضافت المصادر الأمنية أن 16 متهمًا من كبار رجال النظام السابق بينهم العادلى ومساعدوه, وكبار السن أمثال زكريا عزمى والشريف وسرور ويوسف خطاب مازالوا فى سجن مزرعة طرة, لإنهاء ترميم بعض الغرف فى سجن ليمان طرة لاستقبال جزء منهم.
وكان مصدر طبي مصري قد كشف أن الرئيس السابق حسني مبارك أكد لإدارة المركز الطبى العالمى أن عدد الحراسات الخاصة به غير كاف، ومن الضرورى أن تتم زيادته، حفاظا على حياته، تحسبا لهجوم الثوار على المركز.
وقال الطبيب المصري إن الرئيس السابق مبارك ما زال يتخيل أنه رئيس يأمر وينهى، وكانت آخر أوامره لإدارة المركز الطبى العالمى، الذى يرقد فيه، زيادة الحراسات، خصوصا أمام الجناح الذى يرقد فيه.
وقال المصدر الطبي وفق صحيفة "الدستور الأصلي": "زوجة مبارك سوزان ثابت قررت المبيت معه، حتى ينتهى الإضراب العام، كما طلب أن يحضر عمرو علاء للمبيت معه عدة أيام، وسوزان وافقت على طلبه، مؤكدة أنها ستحضره، مساء اليوم الجمعة".
وأضاف المصدر الطبي: "مبارك يعلم كل صغيرة وكبيرة عن دعاوى الإضراب، من خلال متابعته الفضائيات والصحف، وكان أول تعليق بدر منه على ذلك: "هىّ مصر ناقصة خراب؟"، إن خبراتى تؤكد أن الإضراب سيفشل"
الجمعة 10 فبراير 2012
مفكرة الاسلام: كشفت مصادر أمنية بقطاع السجون أن الدكتور عاطف عبيد رئيس وزراء مصر الأسبق تعرض لأزمة قلبية مفاجئة وجرى نقله إلى مستشفى سجن طرة في حالة خطيرة .
وقالت المصادر الأمنية: "عاطف عبيد كان يصارع الموت ونجا بأعجوبة بعد سقوطه داخل الزنزانة".
وأشارت إلى أن الدكتور فتحي سرور رئيس مجلس الشعب السابق خرج أمس لإجراء الجراحة الثانية بعينه اليسرى لإزالة المياه البيضاء، وتم نقله إلى مستشفى وادي النيل.
وبحسب "بوابة الوفد" الإلكترونية أضافت المصادر الأمنية أن 16 متهمًا من كبار رجال النظام السابق بينهم العادلى ومساعدوه, وكبار السن أمثال زكريا عزمى والشريف وسرور ويوسف خطاب مازالوا فى سجن مزرعة طرة, لإنهاء ترميم بعض الغرف فى سجن ليمان طرة لاستقبال جزء منهم.
وكان مصدر طبي مصري قد كشف أن الرئيس السابق حسني مبارك أكد لإدارة المركز الطبى العالمى أن عدد الحراسات الخاصة به غير كاف، ومن الضرورى أن تتم زيادته، حفاظا على حياته، تحسبا لهجوم الثوار على المركز.
وقال الطبيب المصري إن الرئيس السابق مبارك ما زال يتخيل أنه رئيس يأمر وينهى، وكانت آخر أوامره لإدارة المركز الطبى العالمى، الذى يرقد فيه، زيادة الحراسات، خصوصا أمام الجناح الذى يرقد فيه.
وقال المصدر الطبي وفق صحيفة "الدستور الأصلي": "زوجة مبارك سوزان ثابت قررت المبيت معه، حتى ينتهى الإضراب العام، كما طلب أن يحضر عمرو علاء للمبيت معه عدة أيام، وسوزان وافقت على طلبه، مؤكدة أنها ستحضره، مساء اليوم الجمعة".
وأضاف المصدر الطبي: "مبارك يعلم كل صغيرة وكبيرة عن دعاوى الإضراب، من خلال متابعته الفضائيات والصحف، وكان أول تعليق بدر منه على ذلك: "هىّ مصر ناقصة خراب؟"، إن خبراتى تؤكد أن الإضراب سيفشل"