مزون الطيب
19-03-2012, 06:00 PM
دبابات الأسد تداهم دير الزور لاستعادة أحياء من الجيش الحر
الاثنين 19 مارس 2012
مفكرة الاسلام: داهمت عشرات من الدبابات السورية اليوم الاثنين مدينة دير الزور وأغلب سكانها من السنة لاستعادة أحياء رئيسة من أفراد الجيش السوري الحر المعارض الذين يصعدون هجماتهم على قوات الأسد.
وذكر سكان أن دبابات وحاملات جند مدرعة دخلت المدينة من الشمال وواجهت مقاومة من مقاتلي المعارضة أثناء توجهها إلى أحياء في جنوب شرق المدينة سقطت في أيدي المعارضين, وفقًا لرويترز.
وكان المتحدث باسم مجلس قيادة الثورة في محافظة دمشق مرتضى رشيد قد أفاد بأن أصوات انفجارات وتبادلاً لإطلاق النار سُمع فجر اليوم في منطقة المزة فيما يبدو أنه عملية للجيش السوري الحر على الميليشيات النظامية.
وذكر رشيد في الاتصال مع وكالة فرانس برس أن إصابات متعددة قد وقعت في صفوف الميليشيات النظامية.
وقال مرتضى رشيد: "سيارات إسعاف توجهت إلى المكان من دون إطلاق صفاراتها"، مشيرًا إلى سماع دوي إطلاق نار أيضًا في منطقة القابون في دمشق، وفي عربين في ريف دمشق.
وفي هذا السياق، قال ناشط في منطقة القابون في اتصال عبر "سكايب" مع فرانس برس: "استيقظنا قرابة الساعة 3,00 على صوت قذائف وانفجارات، نعتقد أنها قذائف آر. بي. جي، واستمر إطلاق النار عشر دقائق تقريبًا، ثم هدأ إطلاق النار، وعاد وتكرر مرة أخرى بعد نحو عشر دقائق".
وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في لندن قد وثقت بالتعاون مع أكثر من 100 كيان ثوري وتنسيقي في الثورة السورية من شركاء الشبكة، بشكل دقيق عدد قتلى الثورة السورية غداة انقضاء عام كامل على انطلاقتها.
الاثنين 19 مارس 2012
مفكرة الاسلام: داهمت عشرات من الدبابات السورية اليوم الاثنين مدينة دير الزور وأغلب سكانها من السنة لاستعادة أحياء رئيسة من أفراد الجيش السوري الحر المعارض الذين يصعدون هجماتهم على قوات الأسد.
وذكر سكان أن دبابات وحاملات جند مدرعة دخلت المدينة من الشمال وواجهت مقاومة من مقاتلي المعارضة أثناء توجهها إلى أحياء في جنوب شرق المدينة سقطت في أيدي المعارضين, وفقًا لرويترز.
وكان المتحدث باسم مجلس قيادة الثورة في محافظة دمشق مرتضى رشيد قد أفاد بأن أصوات انفجارات وتبادلاً لإطلاق النار سُمع فجر اليوم في منطقة المزة فيما يبدو أنه عملية للجيش السوري الحر على الميليشيات النظامية.
وذكر رشيد في الاتصال مع وكالة فرانس برس أن إصابات متعددة قد وقعت في صفوف الميليشيات النظامية.
وقال مرتضى رشيد: "سيارات إسعاف توجهت إلى المكان من دون إطلاق صفاراتها"، مشيرًا إلى سماع دوي إطلاق نار أيضًا في منطقة القابون في دمشق، وفي عربين في ريف دمشق.
وفي هذا السياق، قال ناشط في منطقة القابون في اتصال عبر "سكايب" مع فرانس برس: "استيقظنا قرابة الساعة 3,00 على صوت قذائف وانفجارات، نعتقد أنها قذائف آر. بي. جي، واستمر إطلاق النار عشر دقائق تقريبًا، ثم هدأ إطلاق النار، وعاد وتكرر مرة أخرى بعد نحو عشر دقائق".
وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في لندن قد وثقت بالتعاون مع أكثر من 100 كيان ثوري وتنسيقي في الثورة السورية من شركاء الشبكة، بشكل دقيق عدد قتلى الثورة السورية غداة انقضاء عام كامل على انطلاقتها.