نور الإسلام
07-09-2012, 01:36 PM
- الصحبة الصالحة، فعليك البحث عن صحبة صالحة من أخواتك الصالحات الملتزمات، وأن تقضي معهنَّ معظم أوقات فراغك، وأن تتواصلي معهنَّ عبر الهاتف، حتى تكون لك بيئة وصحبة طيبة تعينك على طاعة الله تعالى.
- كذلك قراءة ورد من القرآن الكريم يوميًا، فإن ذلك أيضًا مهم جدًّا بالنسبة لتقوية الإيمان في قلبك.
- المحافظة على الصلوات في أوقاتها أيضًا في غاية الأهمية.
- المحافظة على أذكار الصباح والمساء مهمة جدًّا – يا بنيتي - .
- أن تطلبي من والدتك أن تعينك على طاعة الله بالنسبة للمحافظة على الصلاة، وكذلك أيضًا أن تذكرك بالله سبحانه وتعالى قدر الاستطاعة، وأن تجعل بينك وبينها نوعا من الصداقة، حتى إذا ما وقعت في معصية أخبرتها بما تفعلين، حتى تكون عونًا لك على ترك تلك المعصية إذا كان ذلك ممكنًا.
- ودائمًا ضعي في اعتبارك أن المعصية قد تكون آخر حياتك، وبذلك تلقين الله تبارك وتعالى على معصية، ويختم لك بسوء خاتمة -عياذا بالله- فيكون وضعك غاية الحرج يوم القيامة. من أدراك أنك ستتمكنين من التوبة بعد المعصية؟!
إذن دائمًا حدثي نفسك بذلك.
-اجتهدي في البحث عن العوامل التي تؤدي إلى الوقوع في المعصية، واقضي عليها نهائيًا.
- أكثري من الصلاة على النبي - عليه الصلاة والسلام – بنية أن يقبل الله منك، وأن يعينك، وأن يثبتك على الحق.
- كذلك عليك بالإكثار من الاستغفار.
مقتبس من اسلام ويب
- كذلك قراءة ورد من القرآن الكريم يوميًا، فإن ذلك أيضًا مهم جدًّا بالنسبة لتقوية الإيمان في قلبك.
- المحافظة على الصلوات في أوقاتها أيضًا في غاية الأهمية.
- المحافظة على أذكار الصباح والمساء مهمة جدًّا – يا بنيتي - .
- أن تطلبي من والدتك أن تعينك على طاعة الله بالنسبة للمحافظة على الصلاة، وكذلك أيضًا أن تذكرك بالله سبحانه وتعالى قدر الاستطاعة، وأن تجعل بينك وبينها نوعا من الصداقة، حتى إذا ما وقعت في معصية أخبرتها بما تفعلين، حتى تكون عونًا لك على ترك تلك المعصية إذا كان ذلك ممكنًا.
- ودائمًا ضعي في اعتبارك أن المعصية قد تكون آخر حياتك، وبذلك تلقين الله تبارك وتعالى على معصية، ويختم لك بسوء خاتمة -عياذا بالله- فيكون وضعك غاية الحرج يوم القيامة. من أدراك أنك ستتمكنين من التوبة بعد المعصية؟!
إذن دائمًا حدثي نفسك بذلك.
-اجتهدي في البحث عن العوامل التي تؤدي إلى الوقوع في المعصية، واقضي عليها نهائيًا.
- أكثري من الصلاة على النبي - عليه الصلاة والسلام – بنية أن يقبل الله منك، وأن يعينك، وأن يثبتك على الحق.
- كذلك عليك بالإكثار من الاستغفار.
مقتبس من اسلام ويب