نور الإسلام
02-08-2013, 08:20 PM
http://www.al-sharq.com/NewsImages//2013/7/21/569944ae-53d0-4216-ae91-a19f76752074.jpg
المسجد المركزي في حي "ريجنس بارك" ظل يحافظ على طابعه العربي السعودي ـ المصري، مع أن مرتاديه من مختلف الجنسيات العربية
لندن - قدس برس
يؤم مئات المسلمين في بريطانيا المساجد التي انتشرت بكثافة في مختلف المدن البريطانية، لا سيما في العاصمة لندن.
ولم يمنع طول ساعات الصيام التي فاقت في مطلع شهر رمضان 18 ساعة، ولا الارتفاع المفاجئ لدرجات الحرارة، والأخبار المتفرقة عن اعتداءات لبعض المتطرفين على بعض المساجد، من حماسة المسلمين وإقبالهم المتزايد على الإفطار الجماعي في المساجد وأداء صلاة التراويح.
ففي لندن تغص مختلف المساجد بمرتاديها من المسلمين من مختلف الجنسيات والأعراق، مع محافظة كل مسجد على طابعه الخاص الذي يكتسبه من مكونات الجالية التي تحيط به وتؤمه، وهكذا ظل المسجد المركزي في حي "ريجنس بارك"، يحافظ على طابعه العربي السعودي ـ المصري، مع أن مرتاديه من مختلف الجنسيات العربية، كما يحافظ مركز "المنار" على طابعه المغربي على الرغم من أن مرتاديه أيضا من مختلف الجنسيات، بينما تغص عشرات المساجد الأخرى بمئات من مسلمي باكستان وأفغانستان والهند، ويمثلون النسبة الأكبر من المسلمين.
وقد احتل المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، الذي دشن قبل سنوات قليلة مشروعا للإفطار الجماعي المجاني وقاعة لأداء الصلاة، موقعه ضمن خارطة المساجد الجالبة للمسلمين، لا سيما الفلسطينيين والسوريين ومن شمال إفريقيا، ويؤمه عشرات من النشطاء داخل الجالية الإسلامية الفلسطينية والعربية والبريطانية.
المسجد المركزي في حي "ريجنس بارك" ظل يحافظ على طابعه العربي السعودي ـ المصري، مع أن مرتاديه من مختلف الجنسيات العربية
لندن - قدس برس
يؤم مئات المسلمين في بريطانيا المساجد التي انتشرت بكثافة في مختلف المدن البريطانية، لا سيما في العاصمة لندن.
ولم يمنع طول ساعات الصيام التي فاقت في مطلع شهر رمضان 18 ساعة، ولا الارتفاع المفاجئ لدرجات الحرارة، والأخبار المتفرقة عن اعتداءات لبعض المتطرفين على بعض المساجد، من حماسة المسلمين وإقبالهم المتزايد على الإفطار الجماعي في المساجد وأداء صلاة التراويح.
ففي لندن تغص مختلف المساجد بمرتاديها من المسلمين من مختلف الجنسيات والأعراق، مع محافظة كل مسجد على طابعه الخاص الذي يكتسبه من مكونات الجالية التي تحيط به وتؤمه، وهكذا ظل المسجد المركزي في حي "ريجنس بارك"، يحافظ على طابعه العربي السعودي ـ المصري، مع أن مرتاديه من مختلف الجنسيات العربية، كما يحافظ مركز "المنار" على طابعه المغربي على الرغم من أن مرتاديه أيضا من مختلف الجنسيات، بينما تغص عشرات المساجد الأخرى بمئات من مسلمي باكستان وأفغانستان والهند، ويمثلون النسبة الأكبر من المسلمين.
وقد احتل المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، الذي دشن قبل سنوات قليلة مشروعا للإفطار الجماعي المجاني وقاعة لأداء الصلاة، موقعه ضمن خارطة المساجد الجالبة للمسلمين، لا سيما الفلسطينيين والسوريين ومن شمال إفريقيا، ويؤمه عشرات من النشطاء داخل الجالية الإسلامية الفلسطينية والعربية والبريطانية.